.
.
.
.
قبل ان تكمل كلامها نزل نحو شفتيها يقوم بتقبيلها بعنف...... بعد مده من تقبيلها او تعنيف شفتيها ابتعد عنها...الزعيم بصوت مثير وخافث : ليهمس لها اليوم سوف تصبحين........
سيدة الزعيم
كانت هي مخدره بقربه منها وشفاه تلامس شفاهها دون ان يقبلها لتنظر تارة نحو عيناه و تاره نحو شفتيه لتهميس بخفوث
شهد : ما الذي تقصده .....؟
كان هو ينظر نحو عينيها المحيطيه التي تبرق من شدة الاثاره و من المشروب
الزعيم : اريدك اريدك ان تصبحي لي و مني و ملكي
لينظر نحو شفتيها المبللة بسبب انها كل دقيقه تقوم بترطيب شفتيها بلعبها....... لينقض على تلك الشفاء الكرزيه بقبله جامحه ..... كأسد ينقض على غزال ....... تلك القبله نسى بها و من هو. و المكان الموجودنان فيه
وهي كذلك كانت غائبة بسبب المشاعر التي هاجمتها و من كثرة .......تخبط الفراشات داخل معدتها........... لتقوم بلف يديها على عنقه....... لتقربه منها اكثر. و تبادله تلك القبله......
عندما شعر بها تبادله احس بالسرور داخله و بالحب يتدفق من كل خلايا جسمه ....... ليزيد ضغطه على جسدها كانه يريد ان يلصقها به و يزيد ...........من جموح وقوة تلك القبله .......الى انقطعت انفاسهما ليبتعد عنها وهو يلهث بقوه.......
وضع جبينه على جبينها..... ليهمس بنبره خبيثه
الزعيم : ماذا علي...... ان افهم من مبادلتك ....... لي هل موافقه.......؟. ام انها مشاعرك التي تحاولين انكاره ..... قد ظهرت ....!؟
لتشعر شهد كأن جبلا وضع على عاتقهاشهد بنبرة كانت حزينة وخافتة : انا حقا لا استطيع لقد اكتفيت.......
استغرب الزعيم من ذلك ل يسألها بحنان وهتمام واضح
الزعيم: مما اكتفيتي ...ههممم ؟! ما الذي لا تستطيعين فعله .....؟!
ل تنظر نحو عينيه لتجده كيف ينظر لها بتلك العينين الداكنين .....يسحبها نحوه بتلك العيون السوداء ...كما يفعل التقب الأسود بالكواكب ....
لتقول بشرود : انا حقا واقعه لعينيك....... لا يمكنني مقاومتها....
لتظهر ابتسامه هادئة على شفاهه
الزعيم بصوت ماكر : وهل انت واقعه لعيناي فقط..؟
شهد بتخدر من طريقه كلامه. : لكل شيء بك انا ....حقا لا استطيع مقاومه سحرك......
أنت تقرأ
شهد هوس الزعيم (جنون العشق)
Romanceهي فتاة قصى عليها الزمان في سن مبكره وحطتمها كثرة الخيبات التي تتلقاها. هو زعيم لأكبر مفيا في روسيا the darkness لا رحمة في قلبه كاره للجنس اللطيف . فهل القاسي سيحبها وينسيها ماسيها ام يزيدها؟ وهل يمكنها أن تنسى من احبت اول مرة ولم يحبها ؟ الرواية...