{ قبل كل حاجة ، الجزء السفلي من البارت فيه شوية عنف خففت منه لأن لي كان براسي جحيم+ انتقام من نوع خاص من رايتشل سو لي تجي تتفلسف عندي لا تقراه بليز عشان لا ابلكها لأني مليت من التحذير و الشرح و القى الأشخاص تقرا و تتذمر سواء في العنف أو السمت لايك اذا حاطة تحذير قد راسي في الأول ليش تخوضي في البارت أو الفيك اصلا بعدين تتذمري تذمر تام مش حتى نقد بناء و أنا ما عاش لي يتذمر عندي بقلة اسلوب، قلت الف مرة الآراء مرحبا بها الفيك محطوط عشان تعطو ارائكم اجابية أو سلبية بأسلوب و ذوق أما التمردات و التذمرات ، و كبر راس نتجنبه احسن لسلاسة الوضع و شكرا، و الآن انجوي لسكاكري الحلوات❤️}
~~
" أوب أوب حذاري من السقوط هرة ! ألم تعلم
أن الركض على الدرج خطير في الظلام و قد تسقط و تتأذى لولا أنني أمسكتكَ بك و سقطت بقلبي للمرة المليون قبل أحضاني ؟"تلك الكلمات لم تخرج من الفاه التي إعتاد التغزل به فيتقبلها ، يتقبلها و تنشر الفراشات بداخله بل هاته ما جعلت جسده يقشعر بشكل لا محبب ، كان المكان شبه مظلمٌ لكن بيكهيون بالتأكيد تعرف على من لازال يحيط خصره بحذر رافعاً إياه عن الأرض بإنشاتٍ ليبتلع بغزارةٍ و يُفعِّلَ وضع الإستنفار و الإستنكار الذي إنعكس على كل تفصيلٍ به فوراً ..
" أنـت مُجدداً كالشيطان في كل مكان
أجدك !؟ متى تخطط لتحل عنيّ؟"بيكهيون شعرَ بقدميه الحافية تلامس الأرض لكنه لم يبعد يديه عن خصره بعد فأبعدها هو بقسوة و إنفعال ليحدق إليه بكره رغم أنه يعلم أنه لن يستطيع إلتقاط ذلك ربما لكنه متأكدٌ أنه يشعر بشرارة الكره جيداً ..
"أتطلب مني الإبتعاد و المتعة بدأت للتو فقط ؟ ثم أوليس من العيبِ أن تشبه جميع هاته الوسامة بالشيطان ؟ لكن لابأس سأعتبره مدحاً بشكلٍ ما"
هز كتفيه قائلاً ، قربهُ المبالغُ منه ، صوته و ما يتفوه به بتلك النبرة الهامسة، الوضع كلهُ جعل الأقصر يمد كلتا يديه يدفعه عنه ليدرك أنه لمس صدره العاري للتو ، بيكهيون تراجع للخلف محاولاً العودة من حيث أتى فاقداً الأمل في الهرب و بالفعل كان قد وضع قدمه على أول درجةٍ لولا أنه أمسك بكفه معيداً إياه إلى حيث مكانه السابق ليشعر بأنفاسه الدافئة تصطدم بخصلاته ..
" إترك يديّ و إبتعد عني ما اللعنة معك
، لما أنت هنا في الأصل ؟"بيكهيون حركَ يده محاولاً جعله يفلته لكنه لم يفلح في ذلك بل شدَّد ، يدركُ أن هذا الرجل هنا مثابرٌ حد السماء و إن لم يفلت منهُ و هو في كوريا بِمحيط رجله هل سيفلت منه الآن في بلاده الأم و في قصر قد يكون له أصلا ليس لرايتشل في المقام الأول ؟ فكر في الفكرة الأخيرةِ مبتلعاً ما إن فهم ما كان قصدها بقولها أنها لا تهتم للطريقة التي سيغادر بها من هنا و مع من ..
أنت تقرأ
IMMORTAL LOVE
Romance_ لا يهم أيـن و كيف ، ما حـدثَ و ما سيحدث ؛نايتـمر المُـهيبُ دائمـاً في الـحُـب مـع سُكــر🤎 { هذا الكتاب عبارة عن الجزء الثاني لرواية A SACRED PIECE } بدأ في : 13/3/2022 إنتهى بـ : 9/3/2024