"البارت الثاني عشر"

21 5 1
                                    

وبعد وقت ليس بقليل خرج ادم من عناق ابيه عند استعابه انهم مازالو يبتاعون الملابس ليسو في المنزل بعد.!
اختار ادم له ولـ ابيه ولـ ادهم البزلات وذهبو للمنزل ليلتقي ب امه ..

وما ان رات هند ادم حتي توردت وجنتيها وامتلئت عيناها بالدموع وارتمت في صدره تبكي فضمها ادم بحنان.

جلس ادم ذاك اليوم في منزل ابويه وظلو يتحدثون عن ما مرو به وهم يبعُدون عنه وكيف صارت حياتهم، وظل ادم يحدثهم عن انجازاته وما وصل اليه، وعن ذاك الادهم الذي طالاما وقف بجانبه..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في اليوم التالي تلاقي ادم ب ادهم ليكملو ما بدائوه من تحضيرات للزفاف، وعندما رأى ادم ادهم انهال عليه بالكلمات الشاكره الممتنه وظل ادهم مبتسم مما رائه من لمعه عين صديقه بفرح لم يراه في عينه منذ وقت طويل.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرت الايام وحان وقت الخطبه واتمو عقد الخطبه و كتب الكتاب في الان ذاته باتفاق مسبق مع والد العروس وكانت ليله مليئه بالفرح والسعاده.!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مرت الايام وانتهت الفتيات من الثانويه الازهريه وحصلو علي مجموع كبيير واقامو احتفال رائع لذلك.!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ايا تُري هل ستمر الايام بكل سلاسه هكذا وماذا عن ابن عم حبيبه ذاك هل سيظل صامتا ام وراء صمته امر ما.؟
واين كانت اسره ادم كل تلك المده.!
واين عائله اسراء.!
واين والد ادهم وتيا.!
كل هذا سيتم الاجابه عليه في ما هو قادم ب اذن الله ♡.
لا تنسو تعليقكم الجميل والتصويت فضلا والمشاركه مع اصدقائكم. ♡

بحبر الصداقه.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن