"البارت السابع والعشرون"

7 0 0
                                    

:دكتور صقر الحاله اللي في غرفه 7 توفت ومحتاجين حضرتك تيجي تكتب التقرير..

اومأ براسه موافقاً ودخل للغرفه الخاصه بها وبدا بالاجرئات اللازمه

ثم صرخ فجاه بدون مقدمات ان يتم إحضار الادوات الطبيه ف هي مازالت ع قيد الحياه..

: مين الغبي اللي اعلن وفاتها وسايبها كده.؟
البنت دخلت في غيبوبه يا اغبياء

توترت الاجواء وبدت مشاعر الجميع متضربه

بين الفرح لعودتها والاستغراب وكل شئ كل المشاعر حاضره هُنا

تم نقلها للعنايه المركزه وضل صقر بجانبها حتي اعاد كل شئ لطبيعته وبدا النبض بشكل طبيعي وكل شئ في مجراه إلا انها لم تفق بعد..

جلس بجانبها ليحظي ببعض الراحه ووقعت عينه على وجهها، منذ ان دخل للغرفه وهو لم يتئملها او يلاحظ وجهها

هَمَسَ بِصوت طَفيف
:تيا.!

خرج من الغرفه ليتوجهه للاستقبال ويرى معلوماتها ليرى انها هي بالفعل..

ولاكن..

ولاكن كييففف.!

ليقطع حبل افكاره دخول كنان مكتبه وبصحبته ادهم ووالدتهم ليعلمو ما حدث بالتفصيل..

بحبر الصداقه.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن