مرحبا 👋
وصار البارت الأخير بتمنى تكون عجبتكن الرواية و خلتكن مبسوطين 🌸
لنبدأ 🌺
Enjoy 🧡
👇🏻
مينهو :اوه أطفال شرسين.
نطق وهو عائداََ لمكانه.
كوك بغضب :عاهر.
مارك بغضب :ساقط.
جاك :إلهي.
تاي :حبيبي لا أريد أن تغار من أي مخلوق على وجه الأرض، ثق بي عيناي لا ترى سواك انت حبيبي و زهزتي ولن أنظر لغيرك حتي عن طريق الصدفة.
كوك :تزوجني تايهيونغ.
تاي شعر أنه أخطئ السمع
تاي بصدمة :ماذا!
كوك :تزوجني تايهيونغ.
لكن عندما كرر الأصغر كلامه حمله وتوجه به خارج البار.
أخذه إلى شقته و قضوا ليلة مليئةََ بالحب.
(بعد مرور شهر)
فوضى عارمة و الجميع متوتر بسبب ذلك الأرنب الذي يصرخ
كوك :واللعنة لم تعجبني هذه التسريحة أريد واحدة أخرى حالاََ.
مارك :صديقي أرجوك ستتأخر عن موعد الزفاف وبعدها تاي سيهجرك وسيتزوج من غيرك.
نطق نية اخافته لكن جون قد صدق كلامه و وسع عينيه
كوك :كلا لن اسمح بهذا هيا بنا أريد الذهاب إلى حبيبي.
ركض بسرعة البرق خارج الغرفة لينظر مارك إلى غباره بصدمة ليتبعه بسرعة.
كان الأكبر يقف أمام القس ينتظر ملاكه للقدوم إليه وإكمال مراسم الزفاف.
قطعت أنفاسه و ارتعش بدنه حين رأى صغيره بطلته تلك كان ملائكياََ، وجون فقد عقله لبرهة حين رأى تاي بالزي الأبيض وكأنه ملاكاََ وسقط على الأرض فجأة.
أقترب والده من تاي ليشابك أيديهما معاََ جاعلاََ من الكهرباء تجري بجسدهما.
جيون :إنه ملكك آلان لا تحزنه و لا تؤذيه.
تاي بإبتسامة :ثق بي سأكون كل شيء بالنسبة له أعدك بهذا.
إبتسم الأصغر بدفئ وعينيه تشع حباََ للاكبر.
وقفا أمام القسم وأتمّ مراسم الزفاف.
كان جونغكوك يشعر بالحماس لهذه الليلة هو حرم تايهيونغ منه لمدة شهر فقط كي يحظى بليلة الزفاف التي يتمناها، هو الى الآن لا يعلم أين سيذهبان حتى أنه لا يعلم كيف يبدو منزلهم ظاناََ أنهم سيعيشون مع ليو لكنه لا يعلم ما ينتظره من مفاجآت.
تاي :ملاكي أريدك أن تغمض عينيك بهذه القماشة.
كوك بعبوس :لما حبيبي أريد أن أرى أين سنذهب.
تاي:هششش ستعلم قريباََ.
نطق بصوته العميق جاعلاََ الأصغر يرتعش بين يديه.
أوقف تاي سيارته أمام الشاطئ بإبتسامة متحمسة لردة فعل حبيبيه.
نهض من مكانه ليخرج صغيره من السيارة ثم وقف خلفه ونزع له القماشة
تاي :عندما أعد لثلاثة أفتح عينيك.
اومئ جون بطاعة ليردف
تاي :1،2،3 هيا.
فتح عينيه ببطء ليتضح له منظر البحر الأثر، وسع عينيه بصدمة حين رأى يختاََ مزيناََ بطريقة جميلة جعلت من قلبه ينبض بجنون.
عبس تاي حين لم يرى ردة الفعل التي كان يتوقعها.
تاي :ماذا! ألم يعجبك؟
كوك بصراخ :عاااااا.
صرخ بقوة والتفت لحبيبه وقفز عليه يقبل جميع أنحاء وجهه.
تاي :على رسلك أيها المشاكس.
كوك ببكاء :إلهي كيف عرفت، كيف حبيبي كيف علمت أن حلمي أن أقضي ليلة زفافي على البحر وبداخل اليخت أيضاً!
تاي :هششش لا تبكي أنا أحبك واعلم بكل ما تحتاجه وتفكر به، هيا لندخل.
'كوك'
أمسك بيدي واتجه بي إلى داخل اليخت، شعرت بالدوار بسبب كمية المفاجآت التي قدمها لي، لقد كان يختاََ مثالياََ، تبقت غرفة واحدة وهي الغرفة الرئيسية، غرفة النوم.
انا متوتراََ بشدة تاي ضحى كثيراً من أجلي لذلك يجب أن أقدم له ليلة لا تنسى .
اغمض هذه المرة عيني بيديه و أدخلني الغرفة.
تاي :تادااا.
أبعد يديه وهنا سقط قلبي بسروالي.
كانت هذه الغرفة أشبه بالحلم، كانت مزينة بطريقة خلابة لكن لحظة ما هذا.
اقتربت من السرير عندما رأيت قميصاََ شفافاََ باللون الأحمر.
شعرت بتدفق الدم بوجهي حين تخيلت نفسي به، لم أكن أعلم أن تايهيونغي يحب هذه الأشياء.
تاي :هل اعجبتك.
نطق بنبرته العميقة مع نظراته الخبيثة جعلتني أكثر خجلاََ.
كوك بتوتر :ل لكن هذا شفاف.
تاي :و ما المشكلة سأراك عارٍ بعد قليل.
إلهي هو يعلم كيف يحرجني.
تاي :إذهب وارتديه سأنتظرك هنا.
اومئت له ثم دخلت إلى الحمام وارتديته.
إلهي ما هذا إنه فاضح عااا تباََ كيف سأخرج.
نفضت جميع الأفكار من رأسي وخرجت ببطء لاراه جالساََ على السرير بربطة العنق فقط تباََ يبدو اثراََ.
تاي :إقترب بيبي.
تباََ تباََ.
اقتربت حتى أصبحت جالساََ على افخاذه الصلبة، أغمضت عيني بخجل عندما رأيت عضوه أمام ناظري.
نسيت كيفية التنفس حين مرر يده على فخذي العاري.
كوك :تاياه لا تكن عنيفاً وإلا سيغرق اليخت بنا.
قهقه قوية صدرت منه لأهيم بجماله الاخاذ
تاي :حبي أنا سأضاجعك أنت لا القارب ههه اعجبني هذا.
لكمته على صدره بخفة
كوك :وغد.
احكم الضغط على خصري ليردف
تاي :وهذا الوغد يهيم عشقاََ بك، ثم ما هذا الجمال! أتريد قتلي أم ماذا؟
عضصت على شفتي مانعاََ ابتسامتي الخجولة، واللعنة منذ متى أخجل أنا! تاي هذا قلب موازيني بأكملها كما قلبني على السرير الآن.
تاي بخبث :اكتفينا من الكلام حبيبي و الآن وقت التنفيذ.
أغمضت عيني بخمول حين بدأ بتقبيلي بإحترافية.
عانقه كوك بحب ليتخدر حين بدأ تاي بمداعبة أذنه
كوك بتخدر :اااه
إبتسم تاي بخبث ليضع يده على مؤخرة كوك ليحركها بشكل دائري ثم أدخل يده بملابس كوك ليدخل أصبعه الأوسط بفتحت كوك ليتشبث كوك به بقوة ليبدأ تاي بتحريك أصبعه بسرعة كبيرة وكوك يتأوه بجنون
كوك :ااه ااه اههليبدأ بتجريده ملابسه لينزل إلى عضلات كوك ليبدأ بلعقها ليجن جنون كوك ليبدأ التأوه بصوت عالي وتاي أكثر من يستمتع بهذه التأوهات
تاي :هل اخلصك صغيري
اومئ كوك وهو مازال مخدر ليقهقه عليه تاي... وضع يده الباردة على فخذ كوك الذي تأوه بنعومة وهذا ما جعل تاي في حالة فوضى.. اقترب من عضو كوك ليأخذه داخل فمه ليمتصه بقوة وسرعة أما كوك فهو بعالماََ آخر
ابتعد تاي حين قذف كوك بفمه ليردف
تاي :والاننن حان دوري.
(بعد مرور خمس سنوات)
يجلس ذلك العابس على الاريكة بخير حيث زوجه و طفلهما، فهو يتجاهله منذ الصباح ويلعب مع الطفل.
كوك :احم سيد كيم هل لك أن تأتي قليلاً.
اقترب تاي منه بآبتسامة ليصرخ بألم حين غرست أسنان كوك الأرنبية بكتفه.
تاي بصدمة :لمَ فعلت هذا!
كوك بغضب :واللعنة أنا أمامك منذ الصباح اريد منك أن تأخذني بنزهك لأنه نهاية الأسبوع وأنت جالساً تلعب مع طفلك فقط.
تاي :اوه.
يبدو أن فهم ما يرمي إليه الأصغر ليحمله واتجه به إلى الغرفة ليتلقى صفعة على مؤخرة رأسه.
كوك :ليس هذا ما قصدته أيها المنحرف.
تاي ببراءة :لمَ تظلمني دائماً انا فقط فكرت بأخذ عائلتي الصغيرة بنزهة لطيفة على شاطئ البحر.
وسع صاحب العيون السوداء عينيه الجميلة ليقفز من حضن الأكبر مقبلاََ شفتيه بقوة.
كوك :خمس دقائق وسأكون جاهزاً.
ركض إلى الحمام لتغيير ملابسه اما تاي تصنم من أفعال صغيره المنفصم.
قضوا وقتاََ ممتعاََ على الشاطئ ولكن انتهت الرحلة بسبب غيرة الأصغر الذي شد شعر إحدى الفتيات اللواتي غازلن زوجه.
تاي :هيا صغيري لا تعكر مزاجك بسبب فتاة كتلك.
كوك :تلك العاهرة ألم تراني بجانبك كيف، كيف تجرأت فقد.
كان يتكلم بسرعة و انفعال ليهدأ جسده فجأة بسبب قبلة حطت على جبينه.
تاي :اهدء ،أين تريد أن تذهب؟
كوك :أريد الذهاب لزيارة قبر جونغهيون.
تاي :كما تأمر.
اشترى باقة ورد بيضاء اللون كما يحبها أخيه الراحل.
ترجل من السيارة لينظر إلى زوجه
كوك :اريد الذهاب وحدي لو سمحت.
تاي :حسناََ سأنتظرك أنا وجونسان بالسيارة لا تتأخر وكن حذراََ.
كوك :حسناََ.
نقر قبلة لطيفة على شفتيه ثم ذهب حيث قبر أخيه.
كوك :جوني، كيف حالك أخي، اه لو تعلم كم أشتقت لك و لوجودك حولي، إلى الآن أشعر بالذنب كوني أخذت حبك منك لكن بالتفكير بالأمر أنا من استحقه لأنني ضحيت من أجله و لم استسلم للحصول عليه وان كنت مازلت حياََ لكنا تشاجرنا عليه ههه تخيل هذا حرب الأخوة ، كن سعيداً حيثما انت أحبك يا توأمي.
وضع الورد على قبره مع إبتسامة هادئة ليعود إلى السيارة.
تاي :هل نذهب!
كوك :أجل.
جونسان :ابا اليد الطعام جوني جائع..
تاي بإبتسامة :بالطبع صغيري بابا سيطعم جوني وكوكي.
كانوا يتناولون الطعام ليأتي فجأة شاب يحمل كاميرا 📸 ليردف
الشاب :هل أستطيع أن التقط صورة عائلية لكما.
تاي :أجل بكل سرور.
عانقت يد تاي خصر الأصغر وحمل صغيرهم و وضعه بحجره ليصدح صوت التقاط الصورة ليردف الشاب
الشاب :عائلة جميلة، أخبرني بعنوان بريدك الإلكتروني كي ارسلها أو إلى صديقك.
كوك بنفسه :هل هو أعمى هل يراني صديقي! ألم يرى قربنا والطفل أيضاً.
تاي :إنه ليس صديقي إنه عائلتي جونغكوك.
كلامه جعل من الأصغر يرتعش ونسى كيفية التنفس لبرهة، تبادلا النظرات العميقة ليلتقط الشاب صورة أخرى ثم رحل بعدما اخذ الورقة التي كتب عليها تاي بريده.
كوك :هل حقاً تعتبرني عائلتك!
تاي :أنت كوني جونغكوكي.
(في المساء)
تاي بحماس :حبي تعال لقد أرسل لي الصور.
حملت جونسان وركضت إلى الغرفة لأخذ الهاتف من يد تاي لارى تلك الصور.
كوك :إلهي إنها رائعة.
نبض قلبي حين رأيت الصورة الثانية والتي لا أعلم متى التقطها لنا لانظر إلى تاي برجاء
كوك :أريد هذه الصورة مكبرة أريد أن أضعها أعلى السرير.
تاي :فكرة رائعة.
صفقت بحماس لاقفذ عليه أنا و جونسان الذي اخذ وضعية الهجوم وبدأ بلكم معدة والده بخفة وأنا ادغدغه.
حسناََ أعتقد أنه يكفيني كلاماََ إلى هنا، أعتقد بأن الرب قد كافئني بإرسال تاي الي، هو كان يحتاج إلى حنان الأم و إهتمام الاب و عطف الأب لكنه افتقدهم جميعاً، لكنني حاولت أن املئه بحبي و اهتمامي و عطفي و الآن هو زوجي الناجح و المثير بنظري.
تاي بخبث :بماذا شردت ها؟
كوك :لا شيء.
دفعني على السرير واعتلاني لاحاول إبعاده قدر الإمكان.
كوك :تاي جون هنا.
تاي :جوني.
جونسان :نعم بابا.
حول نظره لي و ابتسم بخبث
تاي :ما رأيك أن أعلمك معنى التكاثر.
كوك بتذمر:تااااي.
صرخت عليه و وجهي أصبح باللون الأحمر القاتم وجون ينظر إلينا بفاه مفتوح ليضحك بقوة وعانقني لصدره اه كم احبه.
كان معكم عائلة كيم..'النهاية '
(The End 🧡)
🌺☁️🌸
