"أَرغَبُ بِكَ للأبدِ بِجَانِبي، بِذاتيِ، بـِ كُلِ تَفَاصِيلي، حَبيبٌ، صَديقٌ، وَ زَوجٌ"
"حَسناً أنا أتفَهمُ هَذا أنَ غَداً زوَاجَ بيكهيون وَ سيهون لَكن سيد دونغهي أخبرهُ ماذنبي ليَهجُرني الليلةِ؟"
كنتُ أجلسُ بجَانبِ بيكهيون مَع الجَميعِ حيثُ جَميعُنا سوفَ نَباتُ معاً لِ الليلةِ مِن أجلِ ليلةِ تَوديعِ حياةِ العُزوبيةِ لي وَ لـِ بيكهيون،
بينما تشانيول لَم يَتوقف عَن التَذمُر بكونَ سوهو يَرغبُ بالنومَ بجانبِ بيكهيون وَ طردي بعيداً لإنها الليلةُ الآخيرةِ لَهُم معاً بذاتِ المَنزلِ
"كُفَ عَن التَذمُر يا إللهي دَعهُ يَحظى بِ لليلةٍ وَاحدةٍ تَخلو مِن إختراقِ مؤخرتهُ!"
قالَ دونغهي موبخاً تشانيول بينما أبي بدءَ بالضحكِ بهستيريا رَافقهُ كِريس الذي يَشعرُ بالشماتةِ بـِ تشانيول الذي أصبحت أُذنيهِ بالونِ الأحمرِ آثرَ إحراجهِ بُواسطةُ وَالدِ بيكهيون!
"أجل عَمي أخبرهُ مؤخرتي تؤلمُني وَ حَتى عِندما أكونُ على وَشكِ النومِ لا أعلمُ كَيفَ يُصبحُ قَضيبهُ اللعين بداخلي!"
إشتكى بدرامية لأضحك أيضاً بدوري بينما أعبثُ بشعرِ بيكهيون بِخفةٍ
"كُف عَن لومِ صَديقي المِسكين أمامنا جَميعُنا نَعلمُ أنكَ تُحبُ هذا ،كيفَ تشانيولي يَعتليكَ"
قَال بيكهيون يُدافعُ عَن صَديقهُ قَبل أن تَمتَعض مَلامحي فـ أنا أشعُر بالغيرةِ الآن
"ما بالِ ياءِ المُلكيةِ تِلك؟"
سألتهُ وَ حسناً غيرتي كَانت ظاهرةً للجميع
"بالمُناسبة أنا أكرهُكَ لنُصبح أعداء!"
قَال تشانيول فجاءةً دونَ مُقدماتٍ لأرُمش بعدمِ فِهمٍ
"وَ أنا أيضاً"
أنت تقرأ
Baby Who Cares?
Romansa"أولاً أنا لستُ شاذاً ثانياً أنا مُتزوج وأحبُ زوجتي ثالثاً أنا سأُصبحُ أباً قريباً" "عزيزي من يهتم؟"
