سنان بصراخ: ياغيز هدى السرعه قليلا سوف نموت قبل ان نصل الى هازان
ياغيز: بدل من التحدث اتصل بي ابي فا جوكهان لا يرد
و بالفعل اخذ سنان يتصل بي حازم و غي المحاوله التانيه لقد رد عليه
*
حازم: افندم يا سنان
سنان: الو ابي انتب....
لم يكمل كلامه بسبب ان ياغيز اخذ الهاتف منه
ياغيز: ابي انتبه يوجد احد من رجال كمال بالداخل عند هازان ابي ادخل لها قبل ان يفعل لها شي
حازم: ياغيز اهدى لا افهم منك شي ، اجل لقد دخل طبيب الان عند هازان
ياغيز: اجل يا ابي هوه من رجال كمال ادخل لها يا ابي انا اقتربت من المستشفي
حازم: حسنا يا ابني سوف ادخل لها
*
اقفل حازم معه ياغيز بسرعه و حاول ان يدخل الى غرفة العنايه لكن كان يحتاج الى كرت طبي كي يفتح الباب
اتجه بسرعه الى ناحية الاستقبال و اخبرهم بالوضع و بان الذي في الداخل ليس طبيب و بالفعل توجه معه حارس المستشفي و طبيب اخر الى غرفة العنايه و فتح الطبيب الغرفه و عندما دخلو وجدو بالفعل رجل هناك و كان يحقن هازان بشي ما لكن توقف عندما تقنرب من رجل الامن و ابعده عن هازان و تدخل الطبيب و بداء في فحص هازان و اخرج الجميع و تبقى الطبيب فقط و كان يفحص هازانفي الخارج
كان ياغيز و سنان قد وصلو بالفعل و توجهو بسرعة الى العنايه و وجدو حازم يخرج و خلفه رجل الامن و يمسك احد ما و كان وجه ليس ظاهر بسبب انه قام بي ارتداء كمامة الوجه
اقترب ياغيز بسرعه من الرجل و ابعد الماسك عن وجه و تفأجه بكونه "يوسف"
ياغيز: انت
لكمه ياغيز بقوه في وجه من ما ادى سقوط يوسف على الارض ثم انحنى ياغيز الر مستوى و مسكه من ياقة قميصه و قال
ياغيز بغضب: هل فعلت لها شي تكلم
يوسف بي استفزاز: لا اعلم
ياغيز: اقسم ان فعلت لها شي سوف اقولك بيدي
كان ياغيز يلكمه بغضب شديد و كان سنان يحاول ان يبعده عنه لكن دون جدوى
سنان: ياغيز كفى سوف تقتله
توقف ياغيز عندما راى الطبيب يخرج من غرفة هازان و خلفه ممرضه
ترك يوسف بسرعه و ذهب الى الطبيب
ياغيز: هل هازان بخير
الطبيب: هيا بخير لقد دخلنا في الوقت المناسب و الا كان قد حقنها بهذه ( ثم اشار على الحقنه)
ياغيز: على ماذا تحتوى هذه
الطبيب: لم نحللها بعد سوف اطلب بتحليل المعمل و سوف اخبرك الامر سوف يستغرق ساعه
اوما ياغيز له ثم ذهب الطبيب و قال ياغيز الى سنان
ياغيز: سنان خذ هذه الى المخفر عندما اطمئن على هازان سوف أاتي الى استجوابه
اوما له سنان و اخذ يوسف بالفعل و ذهب
ياغيز: شكرا لك يا ابي
حازم: الحمدلله بانه لم يفعل لها شي
ياغيز: اين امي و السيده فضيله و جوكهان لا ارى احد هنا
حازم: لقد اخذهم جوكهان الى الكافتريا لكي يجلسو هناك فا السيده فضيله لم تكن بحاله جيده و من الجيد انهم ليس هنا
تنهد ياغيز ثم جلس في انتظار الطبيب ان ياتي مجددا و يخبره على ماذا تحتوى الحقنه التي كانت مع يوسف
و بعد انتظار ساعه كان بالفعل اتى الطبيب و عندما راى ياغيز قدومه نهض و اقترب منه بسرعه و ساله
ياغيز : على ماذا كانت تحتوى
الطبيب: مخدر بجرعه زاده
ياغيز: ماذا
الطبيب: اذا تاخرنا قليلا كان من المحتمل ان تكون السيده هازان ميته الان
ياغيز: هل يمكنني الدخول لها
الطبيب: انت تعلم القوانين سيد ياغيز
ياغيز: من فضلك فقط خمس دقائق
الطبيب: حسنا فقط خمس دقائق سوف استدعي الممرضة لكي تدخلك
و بالفعل اتت الممرضه و اخذت ياغيز و البسته الهدوم الطبيه و الماسك و ادخلت الى غرفة هازان و قالت له بان لا يتاخر فقط خمس دقائق
اقترب ياغيز من سرير هازان بهدوء كان يموت من داخله الف مره بسبب رؤيتها هكذه كان نائمه بلا حركه بوجه شاحب و جسد منهك
اقترب منها و امسك يدها بهدوء و كان يحاول التماسك قدر الامكان
ياغيز بدموع: هازان ارجوكي افتحي عينكي لا تفعلي بي هكذه ارجوكي انا حقا أصبحت لا استطيع العيش من دونك ارجوكي افتحي عينك
كان يتحدث كان طفل يفتقد والدته و يبكي بحرقه بسبب ما اصابها بسببه
قبل يدها بهدوء و خرج من غرفة العنايه
عند خروجه تقابل مع الجميع حيث فضيله و سيفينش أيضا اتو
اقترب ياغيز من والده و جوكهان و قال
ياغيز: سوف اذهب الى المخفر لكي ارى يوسف
جوكهان: انتظر سوف أاتي معك
ياغيز: لا جوكهان انت ابقى هنا و اريدك ان تنتبه على اي احد يدخل الى هازان الى ان أاتي ارجوك انتبه و ايضا سنان هناك لا تقلق
جوكهان: حسنا لا تقلق
ذهب ياغيز الى خارج الى خارج المستشفى و ركب سيارته و تحرك الى المخفر و بعد ربع ساعة بالفعل قد وصل و ترجل من سيارته و دخل الى الداخل و بالفعل لقد تقابل مع سنان
ياغيز: اين هوه
سنان: في غرفة التحقيق
ياغيز: حسنا
كان سوف يدخل له لولا يد سنان التي امسكته و قال
سنان: ياغيز ارجوك لا تتهور
اوما له ياغيز و تحرك الى داخل الغرفه و دخل الى الداخل
يوسف: اوههه اهلا سيد ياغيز
اقترب ياغيز من الكرسي الفارغ و وقف خلفه و قال
ياغيز: اهلا بك
يوسف: انتظرت اكثرمن ساعه ما هذه المعامله
ياغيز: انظر بكل هدوء سوف تخبرني مكان كمال و على ماذا ينوى فعله مع زعيمكم هذه ، هيا انا استمع
ضل يوسف يضحك قليلا ثم قال
يوسف: ماذا يجعلني افعل هذه لست مجبر
ياغيز: بلا انت مجبر ان تقول لي ولا لن يطلع عليك شمس يوم اخر
يوسف: انا في كلتا الحالتين ميت فا سوف افعل ماذا يحلو لي الان
ياغيز: من قال انك في كلتا الحالتين ميت اذا اخبرتني على ماذا ينوى فعله سوف احميك و عقوبتك سوف تكون اقل لكن فقط اخبرني
يوسف: لا
غضب ياغيز لكن حاول ان يسيطر على غضبه و قال
ياغيز: انظر انا اتحدث معك بكل هدوء اخبرني على ماذا ينوى كمال فعله و اين هوه
يوسف: قلت لك لا
هنا قد وصل ياغيز الى اقصى مراحل غضبه و امسكه من قميصه و لكمه بقوه ثم اعاد وجه يوسف له مجددا و لكمه مره اخرى و ضل يلكم فيه الى ان دخل سنان و ابعد ياغيز عنه بصعوبه
سنان: ياغيز كفى هل جننت سوف تقتله
و بالفعل ابعده عنه و سمعو صوت اردام يقول
اردام بحده: ياغيز هل جننت تعال معي الى الخارج و دع سنان يكمل معه هيا
خرج اردام و خرج ياغيز خلفه و ضل سنان يكمل التحقيق مع يوسف
اردام: هل جننت يا ياغيز هل هكذه سوف تجعله يتحدث يجب ان تتحكم في غضبك و ان تهدى
ياغيز: لا احد يخبرني ان اهدى ، لا احد يشعر بما اشعر به الان في الاول فقدة عمر و الان زوجتي بين الحياه و الموت و كل هذه بسبب الكلب كمال و زعيمه اللعين ، في الاول اخي و الان زوجتي من يعلم على من الدور المره القادمه و تريد مني ان اهدى
كان يتحدث ياغيز بغضب شديد لدرجة بان اردام قد انصدم من غضب ياغيز فا ياغيز معروف بي بروده لكن الى كل بدايه نهاية و الى كل صبر اخر
و ما مر به ياغيز ليس بشي هين
اردام: منذ متى و نحن نحل الامور هكذه يا ياغيز. حسنا اعلم ما مررت به صعب سواء في الماضي ام الان لكن كل شي سوف يمروء لكن يجب ان نفكر بحكمه و عقل لا بهمجيه هل مفهوم، والان اريدك ان تستعيد وعيك و تاتي الى نفكر في حل يجعل يوسف يتحدث بما يعلمه
اوما له ياغيز و كان سوف يتحركون الى مكتب اردام لولا هاتف ياغيز الذي رن يعلن عن اتصال احدهم
و اخرج ياغيز الهاتف وجد ان المتصل جوكهان
*
ياغيز: افندم يا جوكهان
جوكهان: ياغيز هازان.....💥💥💥💥
انتهى البارت
ايه رأيكم ؟
و ياترى جوكهان قال ايه لي ياغيز🤔 ؟
ياترى خبر حلو ولا وحش🤔؟
و ياترى يوسف هيتكلم ولا لا 🤔؟
اكتبولي توقعاتكم و رايكم

YOU ARE READING
احببت سارق روحي
Acak*خطا واحد منك جعلني اكره الارض الذي تمشي عليها **لكنني اريد فرصه لكي اصلح ما اتلفته *لا يوجد فرص بعد فوات الاوان