Episode 21

144 10 2
                                    

في المخفر

كان يجلس كل من اردام و سنان و ياغيز و عرفة الاجتماعات يتحدثون حول البضاعه التى تم تحديد موعدها

ياغيز: كيف تاكدتو من اليوم؟
طرح ياغيز سواله ليرد عليه اردام

اردام: لقد سمع احدى الرجال الذين وضعنهم هناك في مكان التسليم اثنين من الرجال يتحدثون حول اليوم و اخبر احدهم الاخر بانه بعد يومين من الان

ياغيز: ماذا اذا كان فخ لا يجب ان نصدق بهذه السهوله

اردام: توقعنا هذه لكن ليس بيدنا شي لفعله سوف نكون هناك في هذه اليوم و نرى ، لكن تحسبا الى الامر لن ندخل جميعا سوف يبقى سنان مع القليل من الرجال بالخارج في منطقه بعيده قليلا اذا حدث اي غدر هم سوف يتدخلون

ياغيز: لن نستفاد شي غير انهم الان سوف يعلمون اننا نعلم بامر تسليم الشحنه و سوف يغيرون المكان و الزمان

اردام: ياغيز لن نخدع انفسنا هم بالتاكيد يعلمون ان يوسف قد قال على كل شي ثم اذا لديك خطه اخرى اخبرنا بها ، الى ان ينتهى هذه اليوم سوف تخبرني بماذا تخطط او سوف نفعل ما قلت عليه

اوما له ياغيز ثم خرج من غرفة الاجتماعات و اخذ سيارته و تحرك الى المستشفى مجددا

.
.
.

امام المستشفي
ترجل ياغيز من سيارته ليدخل و كان سوف يتوجه الى غرفة هازان لكن اوقفه صوت الدكتور و هوه يقول

الدكتور: سيد ياغيز

ذهب له ياغيز ثم قال الدكتور

الدكتور: سيدي السيده هازان لقد استيقظت اعتقد بانك يجب ان تخبرها بالذي حدث لها حتى تتعود على الجلوس هنا لفتره الى ان تتعافى

ياغيز: حسنا سوف اخبرها شكرا لك
قال ياغيز كلامه ثم توجه الى غرفة هازان
.

فتح ياغيز باب الغرفه ببطى ينظر من خلف الباب الى النائمه على السرير بوجه شاحب و تنظر الى الفراغ الى ان نظرت له هازان

هازان: ياغيز ياغيز اين كنت
تحدث هازان و كان يظهر في صوتها البكاء و التعب

ثم ليقترب ياغيز منها بسرعه و يجلس على الكرسي الذي بجانبها و يمسك بيدها و يقبلها بهدوء ثم يقول

ياغيز: ها انا ذا انا هنا لا تخافي
قال ياغيز في محاولة تهديتها

هازان: عندما لم تكن موجود اتى شخص ما و عندما كنت سوف اصرخ وضع كفه على فمي ثم حقني بشي و لا اعلم ماذا حدث بعدها و الان اشعر بان جسدي يولمني و اشعر بالصداع و اشعر بان جسدي يحتاج الى شي ما . ياغيز ارجوك اخبرني لما انا في هذه الحاله

احببت سارق روحيWhere stories live. Discover now