Episode 20

157 8 4
                                    

اجاب ياغيز على الحارس ليقول له

**
ياغيز: هل حدث شي
الحارس: سيدي السيده هازان قد توقف نبض قلبها و الدكتور معها الان يحاول اسعافها
ياغيز بصدمه : ماذا ، هيا كانت جيده ماذا حدث لها
الحارس: لا اعلم في لحظه لمحت احد يخرج من الغرفه راكض و عندما دخلت وجدت حقنه في المحلول المغذي الذي في يدها
ياغيز: و انت اين كنت الم اخبرك ان لا تتحرك من امام الغرفه حسابك سوف يكون عسير عندما اراك
ثم اقفل
**

تكلم ياغيز بغضب الى السائق
ياغيز: انزلني هنا
اردام: ياغيز ماذا يحدث
سنان: اخي نحن نحتاجك معنا
ياغيز بغضب: و هازان في حاجتي ايضا انزلني هنا
اردام: ياغيز عد لوعيك ماذا حدث لكل هذه
ياغيز: الحارس اخبرني بان نبضها توقف و الدكتور يحاول اسعافها لهذه انزلني هنا حتى اذهب لها هيا تحتاجني
اردام: ياغيز اهدى سوف ارسل احدى رجالنا ليطمئن على الوضع هناك و يخبرنا ما الذي حدث انما الان نحن بحاجتك هنا و ايضا نحن اقتربنا سوف ننهى امرهم بسرعه ثم اذهب الى زوجتك
سنان: وصلنا

.
كان ياغيز مشوش العقل يرد الذهاب و الاطمئنان على زوجته و لكن يريد انقاذ عائلته ايضا
لكن ما باليد حيله

ترجل من السياره بسرعه و اخذ يطلق النار على كل من يراه امامه كانه يفرغ غضبه و خوفه .
و بالفعل الامر لم ياخذ الكثير من الوقت فلقد انتهو منهم بسرعه بسبب كثرة عدد رجال ياغيز و قلة عدد رجال الزعيم لكن أيضا يوجد اثنين ثلاثه مصابين من رجال ياغيز لكن الاصبات ليست بليغه

ياغيز: انا سوف اذهب الى المستشفي سنان اطمئن عليهم بالداخل و طمئني
تحدث ياغيز بسرعه و هوه يتحرك الى السياره و صعد الى السياره و تحرك بسرعه الى المستشفى كان يريد ان يطمئن على عائلته لكن احساس الخوف على هازان بداخله تغلب عليه
.

في المستشفي

كان الطبيب يحاول ان يسعف هازان حتى يعود نبض قلبها مجددا
و بعد عدة محاولات عاد نبضها بالفعل لكن مازال ضعيف

و نقلوها على السرير النقال و تحركو بها نحو قسم الطوارئ مجددا و كان الحارس معهم لكن لم يدخلوه الى الطوارئ
.

امام المستشفى

كان ياغيز يوقف سيارته و ترجل منها بسرعه و دخل الى الاستقبال بسرعه و سال عن مكان هازان الحالي و اخبرته انها مازالت في قسم الطوارئ

ذهب ياغيز بسرعه الى هناك و عندما ذهب وجد الحارس الذي كلفه ان يحرسها هناك
اقترب منه بسرعه و مسكه من ياقة قميصه

ياغيز: اين كنت عندما دخل احد غريب لها الغرفه انت اين كنت
تحدث ياغيز بغضب للذي بين يده

احببت سارق روحيWhere stories live. Discover now