الفصل دا لعيون الناس القمر إللي أبهجوا قلبي و إتفاعلوا بطريقة لطيفة خاالص زيهم 🫂💛..
أي خدمة ي جماعة مدلعاكوا أهو 😉.وبما إنه قصير أصلًا فـ قولت أنزله بالمرة 👈👉.
***
"أحيانًا ،
تُرعبنِي حَجم العاطِـفة التي أحمِلُها بـ قـلبِي إتجاهک ".***
استغفِر الله العظِيم وأتُوب إليه ').
________________
توترت نظرات أدهم من نظراتِها ،
فإبتعد بإحراج ما إن وصل لسمعه ضحكة مصطفي من الطرف الآخر ،
شتم نفسه تحت أنفاسه لأنه صدّق كلمات شخص وغد كـ مُصطفي ..مُصطفي علي الجانب الآخر لا يستطيع التوقف عن الضحك نظرًا لأن الآخر أخذ الموضوع بجدية كبيرة ،
في البداية هو شك بأن أدهم لا يملكُ دماغًا يُفكِر به كالبشر
ولكنه الآن متأكد من عدم إمتلاكِه واحِدًا .زفر أدهم بغيظ ثم تحدث مُحاولًا الحفاظ علي نبرته حتي لا يُخطئ في الكلمات :
"خلاص ضحكت وإنبسطت !
يلا قولي آدم فيين ؟!!!"أخيرًا توقفت ضحكات مُصطفي ،
ثم قال بصدق وصوته مازال تحت تأثير ضحكاته :
"إبن أختي ست سنين ،
عقليته نفس العقلية دي كدا ،
فـ يوم هبقا أعرفك عليه صدقني هتاخدوا علي بعض بسرعه أوي .."عقد أدهم حاجبيه بإستنكار ،
هو حقًا لم يعُد واثِقًا إذا كان الذي يتحدث معه هو الخاطف .كتم مصطفي الباقي من ضحكته مُتذكِرًا دوره ،
ليقول بهدوء ولم تختفي إبتسامته :
"ممكن نبقا صحاب لو حابِب ،
أعجبك أوي علفكرة ..
هو أنا أيوة كنت بخطف بس تُبت م الشغلانه دي مُتعبة أوي ومبتأكلش عيش
متقلقش أنا مش مؤذي .."بالرغم من إستغراب أدهم الشديد لشخصية المُختطِف الحيوية التي ظهرت فجأة
إلا أنه لم يهتم لكلماته :
"أنا عايز آدم ".إبتسم مصطفي علي التجاهل الواضح لكلماته ورفضه الصريح لطلب صداقته ،
كان الهدف من وراء كلماته مُحاولة طمأنة الآخر لنسيان خوفه علي آدم ،
ونجح في ذلك ،
وإبعاد شعوره بالذنب الذي خلّفهُ أدهم :
"الست اللي شوفتها دي ،
خليك ماشي علي إيدها الشمال لحد ما هيقابلك شارع ،
أول بيت في أول شارع ..
إفتح الباب وإدخل ".
أنت تقرأ
سَـالِب إِهـمَال
Romance_ هو أنا مش قولتلك متقولش لحد ! =بس لؤي مش حد ! _ طب تعرف إني بحب أصلًا بتاعتك دي ، بحب أسمعها منك . =عارف أصلًا ، عشان كدا بحب أقولهالك ') _قول إنك بتحبّه أكتر مني بقاا ما هو دا اللي ناقص !!! =يبني دماغك راحت فين !!!!! _عايزني أطمنك علي لؤي؟! لؤي...