-
أجاع الله من أجاعهم، وخذل من تآمر عليهم، وضيّق على من حاصرهم.. ربنا ينتقم من اليهود وأعوانهم إنتقام عزيز جبّار..
-
.
.
.
.
-
'أحيانًا يُـصان المُتبقّى من الـودّ بقطع الوصَـال،
وأن الصمت أبلغُ من الكـلام،
أو على الجانب الآخر.. قد أحتاج عُـمرًا كاملاً كي أشرح لك ما سبّبتهُ من ألم،
لذلك يعِزُّ عليَّ القَول: أتمنّى لک كُل الخَـير -رغم انِّي تمنّيتُ بأن أكونه-
في طريق نهايته -مهما طالت- لن تجمعنا'._أ/ب_
-
-
أهلاً وسهلاً بالأحبّة 🩵
مُشتاقين 🫂الفصل دا عبارة عن جزئين،
الجزء الأول.. هدوء يسبق العاصفة، الجزء التاني..العاصفة بحدّ ذاتها 🫠🫠🫠🫠 +
فيه شوية مشاعر دخلت في عيني عامةً🥹..-
***
اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات، المسلمين والمسلمات، الأحياء منهم والأموات..
سُبحان الله وبحمده، سُبحان الله العظيم.______________
-
-
نزل آخر درجة بملامح مُستنكرة :
"يعني مصحتنيش أصلي الفجر وكمان قاعد بتفطر من غير ما تنادي عليا!!"لم يعطيه الآخر أي ردة فعل وأكمل تناول طعامه بينما عينيه تجول على شاشة هاتفه يقوم بتصفّحه،
إقترب منه هادي بتقطيب ليقف بجواره :
"بكلمك علفكرة"قام أيهم بتغميس لُقمة الخُبز بالبيض وقرّبها من فمه ليضعها به ويمضغها بهدوء وعينيه مازالت تتابع ما بيده الأخرى بسكون،
مما أدى لرفع هادي لذراعه وسحب الهاتف من يد الآخر بقوة رافعًا حاجبيه مُستجنًا تجاهل الآخر لحديثه :
"لما أكلمك ترُد عليا"..تجاهل الأكبر فعلته لتعود عينيه للأطباق أمامه وهو يعود للتغميس من طبق البيض ويتناول من أمامه بهدوء،
عاد العبوس لوجه هادي من تجاهله الصريح ليرفع من صوته وهو يُمسك بذقن الآخر ليرفعه له :
"قولت إني بكلمك يعني تُبصلي!"
أنت تقرأ
سَـالِب إِهـمَال
Romance_ هو أنا مش قولتلك متقولش لحد ! =بس لؤي مش حد ! _ طب تعرف إني بحب أصلًا بتاعتك دي ، بحب أسمعها منك . =عارف أصلًا ، عشان كدا بحب أقولهالك ') _قول إنك بتحبّه أكتر مني بقاا ما هو دا اللي ناقص !!! =يبني دماغك راحت فين !!!!! _عايزني أطمنك علي لؤي؟! لؤي...