"مِش عِيب ي حِـلو أميِّزَک
وأدِيك عِنيَّا وأعزِزَک ..
و أراضيک وأشيلک لو تُقع ،
وإن يوم تمِيل أجري أنقِذَک
أيام ما كان بيتک إزاز أنا عُمري ما حدفتک بـ طُوب ..وأول ما تِكبَر يبقا أنا إللي
تخيب عليه وتتقل عليه !
ده أنا قلبي كان فارد إيدِيه
وعشان عينيك يدخل حُرُوب ..غلطاان أنا ويإبن الأصُول
الحُـب في البيَّاع حرام
لا يجُوز أروح أطلُب وَنس
من ناس متفهَمش الغرَام ."( يُ - آ ).
***
لا حول ولا قُوة إلا بالله العليّ العظيم ').
__________
دخل للبيت وملامح الخيبة علي وجهه ، أراد اللحاق بـ بلال ولكن الآخر لم يسمح له ، لم يعطِه فُرصة للحديث حتي و رفض مقابلته عندما وصل لبيته ،
توجه ناحية السلم ليصعد ولكنه توقف عندما سمع صوت أخيه يُنادي عليه ،
توجه له بإحباط ليُبصره الآخر بجدية ثم بإستغراب :
"مالك ؟"رد الآخر بخفوت :
"مفيش -صمت لثانية- خناقة بسيطة مع بلال "..رفع رامي حاحبيه وهو يُبصر ملامح الآخر بتدقيق :
"مُتأكد إنها بسيطة ؟"أومأ الآخر ليُردف رامي بهدوء :
"حابب إني اتدخل ؟"هز باسل رأسه بالنفي وهو يُبصرهُ بهدوء ليُكمل الآخر بعد لحظة صمت :
"عارف إن الخبر ممكن يكون مش وقته ، .. بس
أستاذ عبد الله قالي إن إحنا لازم ننقل للفرع التاني لإنهم هيقفلوا الفرع دا من الشركة لفترة "..
صمت وهو يُبصِر ملامح باسل الهادئة ، فقط إرتفاع بسيط لحاجبيه دلَّ علي تفاجئه ،
ثم عقد حاجبيه وأمال رأسه قليلا :
" أبو آدم ؟!"أومأ رامي ليُردف باسل بعد أن إزداد إنعقاد حاجبيه وبحذر :
"قصدك إننا هنسافر لفترة ؟!"
أومأ رامي مرةً أُخري وهو يري تعابير الآخر التي تتحول للقتامة فقال بهدوء :
"بُص أنا عارف إن الحوار صعب دلوقت بس قدامنا حوالي 3 أيام ونمشي ، حتي آدم هيسافر هو كمان لفترة ".." ليي ؟!"
سأل باسل بإستغرابٍ أكثر ،
ليجيب الآخر وهو يرفع كتفيه بلا عِلم :
" والدُه وهو حُر ، دا اللي وصلِّي .."
أنت تقرأ
سَـالِب إِهـمَال
Romance_ هو أنا مش قولتلك متقولش لحد ! =بس لؤي مش حد ! _ طب تعرف إني بحب أصلًا بتاعتك دي ، بحب أسمعها منك . =عارف أصلًا ، عشان كدا بحب أقولهالك ') _قول إنك بتحبّه أكتر مني بقاا ما هو دا اللي ناقص !!! =يبني دماغك راحت فين !!!!! _عايزني أطمنك علي لؤي؟! لؤي...