part 16🥺

998 31 33
                                    

اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني و انا عبدك و انا علي عهدك و وعدك ماستطعت ابوء لك بنعمتك علي و ابوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب الا انت .....💜

صل علي سيدنا و نبينا محمد عليه افضل الصلاه و السلام .....💜

متنسوش الفوت ي قمراتي

الكاتبه :"Rahma hanafy"
🦋🦋🦋🦋🦋🦋
كان ينظر عاصم طوال الطريق الي اسم ملاك المدون امامه و التي كان اسمها الحقيقي "ملاك مهاب زين السيوفي " فاذا تذكرتم معي فقد اعطي مهاب عاصم الكارت الخاص به فقد سجل ملاك ب اسمها الحقيقي و لكن بحكم انه ضابط فقام بعمل اوراق له مزوره حتي لا تعلم بالحقيقه ...

-و لكن بعد تعب ملاك وجب عليها استخراج هذه الاوراق فماذا تعني له الان فقد علمت ملاك بالحقيقه و يجب علي عائلته معرفه حالتها فلا احد يعلم كم متبقي من عمره ...

-كانت جميله و عاصم في اماكن متفرقه ف هي في سيلره الاسعاف و هو في سيارته و رائها و لكن شعورهم موحد هو فقد ابنتهما الذي ربوها لسنواتٍ طوال ...

-كان الوقت يمر مثل السلحفاه ببطيء شديد و فقط كان عاصم فرح و حزين في نفس الوقت فرح بان ابنته معه حتي لو بعيده و مريضه و لكنه يعلم بان وقت فراقه قد حان قريبا ....

-عند شعوره فقط بانها ستغادر لن تمرح حوله و تناغشه لن ياخذ حضنها الصباحي و المسائي اذا حزن تهون عليه و اذا فرح تفرح معه كان يفكر فقط بمواقفها معه و كانت جميله بلمثل ...
   ⚡🦋⚡🦋⚡🦋⚡🦋‏في نهاية الامر سوف تجد نفسك وحيداً مهما أزداد عدد من حولك ستصبح رفيقاً وونيساً لذاتك فقط ومعتاداً عليها أيضاً عند تلك اللحظة، ستدرك بأن الجميع يتلاشئ مع مرور الوقت وبدون سابق إنذار، لا أحد سيبقى بجانبك، فقط ستمضي وحيداً.
⚡🦋⚡🦋⚡🦋⚡🦋
رد سليم بهمس : نعم يروح امك مين دي اللي حد متقدملها لم يسمعه اسد ف لم يستطيع سليم ان يرفع صوته كان يهمس لنفسه ف لاول مره لم يخبره اسد اول باي خبر يخصه فكان دائم يتشاور معه فقط كانت تنظر له سيلين و تنتظر رده علي هذا الحديث و لكن كان الصمت هو حديثه لا غير ...

اسد:ها يا سيلي موافقه انا مش هجبرك علي حاجه اللي انتِ عاوزاه هو اللي هيحصل لو حد جبرك هقف قدامه متخفيش خدي راحتك في الرد ...

-نظرت سيلين الي سليم تنتظر ان يرد هو و يقول هي ملكي انا هي حبيبتي لن ياخذها احد و لكن خالف توقعاتها و كسر قلبها رد سليم..

-سليم ببرود : هو مين ده اللي متقدملها يا اسد حد نعرفوه ..

اسد : فاكر حمزه الخليلي اللي كان معانا في الثانوي او اللي عرفتك عليه في آخر حفله لينا يوميها شاف سيلين و كلمني عليها بس حصل كام حاجه نسوني و كلمني تاني ف قولت بالمره اقولها ...

-سليم ببتسامه مزيفه : ربنا يتتمم لها علي خير و كان يضع في باله ان سيلين لن توافق ف هو يعلم بحبها له و لكن لا يعلم بان اذا كسرت المرأه مره واحده ستقوي مائه مره ...

ملاك الغولحيث تعيش القصص. اكتشف الآن