"سأكونَ أنا المُشرف عَليكَ وَ عَلى كَاي بالجلسةِ غَداً بينما سوهو وَ بيكهيون سيكونون اليوم مَع لوكاس وَ شيومين"أخبرَ لوهان تشانيول الذي بَاتَ أكثرَ إنفتاحاً عَليهِ بَعدَما نَفى الشَائعاتِ حَولَ لوكاس وَ هوَ لَم يَتوقعها حَتى
"لَكن لِماذا جَعلتني أبتعدُ عَن لوكاس بالتصوير؟"
هوَ كَاذب وَ لوهان يَعلمُ أنهُ كَاذب
"سوهو هوَ مَن إختار لوكاس بالفعلِ
وَ أنا أبعدتُكم لأجلِ الشائعاتِ كَما تَعلم!""لَم أسأل عَن سوهو!"
تمتمَ تشانيول بخفوتٍ وَ تَلونت أُذنيهِ بـِ اللونِ الأحمرِ آثرَ إحراجهِ
"يالكَ مِن أبله أنتَ واضحاً جِداً أنكَ تُحبهُ لَكنهُ أختياراً موفق!"
أطرء عَليهِ لوهان قَبل أن تدخُل السكرتيرةُ الذي تُناوبَ اليومَ عَوضاً عَن بيكهيون لأنهُ مشغولٌ بالأشرافِ عَلى جَلساتِ التَصوير
"هَل هَكذا يَدخُل المُوظف لمَكتبِ رئيسهُ دونَ طَرقِ البابِ حَتى هَل أنتِ تقومين بمُداهمةٌ أمنيةٌ أم الدخول لِمكتب رئيسكِ؟"
وَبخها لوهان قليلاً لَكن بدت متوترةٌ مِنَ مالمحها كان يَنوي سؤالها وَحال ماظهرَ سيهون خَلفها هوَ فَهم الأمر تَماماً أن هُناكَ خَطبٌ مَا
إعتذرَ مِن كِلا تشانيول وَ السكرتيرةِ ليَبقى وَحيداً يواجهُ سيهون الغاضبِ مُقابلِ برودهُ
إقتربَ مِمسكاً إياهُ مِن فَكهِ بقوةٍ لَكن الآخرَ لَم يَبدي إيَ إهتماماً
"إن كُنتَ تَعتقدُ أنَ بخرُوجكَ وَ قَلبِ الموازين عَليّ سوفَ أصمتُ وَ أتغاضى عَن فَعلتكَ أنتَ مُخطىءٍ جئتُ لأُخبركَ جَهز نَفسكَ لِما سوفَ يأتيكَ مِن ضَررٍ أيُها الغَزال"
أنت تقرأ
Unholy
Ficção Geral"إذاً أرى أنكَ مُتزوجٌ سيهوني هَل نسيتني بهذهِ السُرعة أم ماذا؟" "فتىً لعوب كعادتكَ هَل عشرُ سنواتٍ ليست كافية لتغيركَ ولو قليلاً؟" "تُخبرني بِ هذا وكأنكَ أنتَ من تغيرَ سيهون لا زلتَ حازمٌ صارمٌ لاذعَ اللسانِ حادَ الطِباع!" "لَكن" "لا يوجدُ لَكن كاي...