"لولو أنا لا أفهَمُ حقاً لما أنتَ مُهتمٌ جداً بِ حياةِ سيكرتيركَ الشَخصيةِ"تنهدَ كاي بإحباط منذُ إنتهائهُم من جلسةِ التَصويرِ وَ لوهان لَم يَتوقفَ عَن الثرثرةِ عَن كيفَ أنهُ يُشفقُ على بيكهيون وكيفَ أنَ سيهون لا يُعاملهُ بشكلٍ جيدٍ!
"أهتمُ بِالطبعِ فَ هوَ مُوظفٌ لَدي أنا أهتمُ بجميعِ موظفيني وَ أنتَ تعلمُ ذلكَ عَزيزي أليسَ كَذلكَ؟"
سألهُ بقليلٍ من التوترٍ ليُقررَ كايِ إنهاءَ الحَديثِ عِندَ هَذهِ النُقطةِ
"أجل يبدو كذلك لوهان أنهُ كذلك"
أجابهُ بتملمُلٍ بينما يستلقي بجسدهُ على السرير بجانبِ لوهان المُستلقي بدورهِ هُناكَ
"لولو"
إقتربَ منهُ يَحتضنهُ مَن الخَلفِ ليُحاول الآخر تجَنُب لمساتهِ
"م..ماذا أقصدُ ما الأمر؟"
سألهُ بتوترٍ بينما يُحاولُ إزاحةَ ذراعيّ كاي مِن حوَلَ خَصرهِ
"ألَم تشتاق لي؟"
"ك..كاي"
قاطعهُ بقُبلةٍ مُفاجأتٍ جعلت من حديثهِ يَتبخرُ في الهواءِ
لَكن صدمتهُ دفعةً عَنيفةٍ مَنَ الآخرِ لَم يعهدُ سُلوكاً كَ هذا منهُ مِن قَبل!"أتُحاول وَضعي أمامَ الأمرِ الواقعِ عِندما أقول لا فَ هذا يعني أنهُ لا لذا لا تُحاول جَبري كيم كاي!"
أخبرهُ بِغضبٍ بينما يَرفعُ إصبعهِ السبابةِ تجاهَ الأسمرِ مُهدداً إياهً
"أحقاً لو؟
ألهذهِ الدرجةِ لَم تعُد تُطيقُني؟"سألهُ بقليلٍ مِنَ الإنكسار تجاهَ عدوانيةِ الآخرَ المُفاجأة تجاههُ...
لآنت ملامحَ لوهان الغاضبة يعيّ ردةَ فعلهِ العنيفةِ و آخيراً
عاودَ لإقترابَ منهُ يَضعُ كَفهُ الناعمةِ ع وجنةِ الأسمرِ
أنت تقرأ
Unholy
Genel Kurgu"إذاً أرى أنكَ مُتزوجٌ سيهوني هَل نسيتني بهذهِ السُرعة أم ماذا؟" "فتىً لعوب كعادتكَ هَل عشرُ سنواتٍ ليست كافية لتغيركَ ولو قليلاً؟" "تُخبرني بِ هذا وكأنكَ أنتَ من تغيرَ سيهون لا زلتَ حازمٌ صارمٌ لاذعَ اللسانِ حادَ الطِباع!" "لَكن" "لا يوجدُ لَكن كاي...