"سـ..سيهون!"هَمهمَ لهُ سيهون بالمُقابل حَاثاً إياهُ على الحَديثِ
"منذُ الحادثة أنتَ تَحبسُ نَفسَكَ هُنا بـِ المَنزلِ، ما رأيُكَ للعودةِ لعملكَ قَد يُلهيكَ عَن الأمر قليلاً"
"وَ إن عُدتُ أنا لـِ عَملي مالذي سوفَ تَفعلهُ أنتَ بيكهيون
هَل سوفَ تعود لشركةِ لوهان؟""أن أخبرتني أن لا أعود لَن أعود، لَكن أظُن أنهُ عَليّ تسويةِ الأمر مَعهُ لَم يَتبقى سِوى شَهرين وَ نِصف لإنتهاءِ عَقدِ تَدريبي لديه وَ هوَ عَليهِ تَقيمي وَ هذا مايعتمد عليهِ تَخرُجي
وَ بالنسبةِ للستةِ أشهُر التدريبيةِ القادمةِ سوف أحاول لإقناعِ والداي أن أتدرب بِـ شركتكَ، لَكن بشأن عودتي لـِ لوهان الأمرُ متروكَ لَكَ لا بأس بإعادةِ عامٍ دراسي"أنهى حَديثهُ مُخفضاً رأسهُ خائفاً مِنَ الآخرِ أن يَغضب خائفاً مِن ردةِ فِعله، تَنهد سيهون قَبل أن يوجهُ نَظرهُ نَحوَ بيكهيون بتشوشٍ
"أشعرُ بالغيرة، نَعم بيكهيون أنا أشعرُ بالغيرةِ مِن أنهُ يوماً مَا قَد إحتضنكَ، أشعرُ بالغيرةِ لأنهُ يوماً مَا إستطاعَ أن يَجعلُكَ سَعيداً وَ أنا لَم أستطع، فـ أنا أغارُ مِن عَابرٍ فَقط عَابرٍ بيكهيون، فَـ ما بَالُكَ بـِ جَليسٍ كَـ لوهان يُحادثُكَ ثُم يَبتسمُ لَكَ وَ يَرى إبتسامتكَ!"
"كَيفَ تَقول أنَكَ لَم تستطعَ جَعلي سَعيداً سيهون،
أنتَ ذُهولي وَ إنبِهاري إكتفائي ضِياعي وَ ثباتي"
أنت تقرأ
Unholy
Ficção Geral"إذاً أرى أنكَ مُتزوجٌ سيهوني هَل نسيتني بهذهِ السُرعة أم ماذا؟" "فتىً لعوب كعادتكَ هَل عشرُ سنواتٍ ليست كافية لتغيركَ ولو قليلاً؟" "تُخبرني بِ هذا وكأنكَ أنتَ من تغيرَ سيهون لا زلتَ حازمٌ صارمٌ لاذعَ اللسانِ حادَ الطِباع!" "لَكن" "لا يوجدُ لَكن كاي...