.. حصريـا علـى قصر الضبـاب ❌. .
هادي هي اول تجربة ليا فعالم القصص بالدارجـة ! .. طبعـا عندي تجربـة سابقة و بشهادة صحااباتي! ..
العنوان كااافـي و واااااضح .. لكن غامض وفيه لمسة من الغرابة! .. لكن المعنى الاصيل ديالو ايبان مع أحداث القصة .. لي طبعا...
سالات العملية و توجهات المكتب ديالا و هي كطرطق فعنقها من التعب لي فيها و من اشنو دوزو فهاد العملية الصعبة.. و عاد زيد عليها ماناعساش مزيان..
حلات الباب تاكتصدم بيه كاللس جلسة ملكية على كرسيها و حاط رجليه على المكتب فحالا ديالو..
عدوها و جن جنونها لي يقرب لحاجتها و بلا اذنها عاد.. وفوق هادشي حاط رجليه على المكتب فحالا ديالو.. و هي مهووسة بالنظافة و النقا.. شافت فيه مكرهة مانساتش اش دار فيها البارح بالليل.. فيقها من شرودها صوتو القوي
مؤيد(نطق بكل رجولة و هيبة) : رتاحيت الصراحة فهاد المكتب فيه هدوء فشكااال امم واقلة انستقر فيه (شافت فيه باحتقار و لكن مادارت تا ردة فعل ماباغاش تخليه ينال المبتغى ديالو فانه يعصبها)
كمل كلامو و هو كيدرس فتفاصيلها و عينيها المغرزات كيفاش كيرمشو بالزربة دليل على انها كاتمة عصبيتها لداخل و فمها لي مكمشاه حتا ولا صفر و هو عاجبو الحال و مستمتع بلدة سكوتها و ضعفها قدام جبروتو
شاف فالحيوطة شوفة عميقة و تمعن فالوانهم بصمت كانه كيدرس دوقها..( ميل فمو و طلع حاجبو) : واخا الالوان مبرهشين مي هانية يتبدلو (غمزها مع شبه شبح ابتسامة ظاهر على فمو وكمل كلامو المستفز) حنا فعصر السرعة ياك
(دار ابتسامة جانبية كدوب القلوب الا قلبها لي ماكرهاتش تنقض عليه بشي نتفة من داك الشعر لي طويل ورطب و لوشام باين من عنقو)
ووقف يكل رجولة و قرب عندها بخطوات بطيئة تابتة.. و هي حالفة ماتفقد اعصابها قدامو.. قرب وجهو لوجها و سمح لنفسو انه يقتاحم المساحة بينها و بينو تا مابقا كيفصلهم الا بعض الميليميترات..
عيونو كانو كيفحصو ملامحها البرتقاليين و عيونها البنيين فلون التراب و مغرزين.. بشرتها البيضاء و شعرها البرتقالي الرطب مسرسب..
كانت نظرتها كلها حقد و كراهية اتجاهو بينما هو نظرتو كانت اعمق.. نظرة غامضة حاملة فطياتها تفاصيل مخفية.. هو بوحدو لي عارفهم و انا طبعا😌
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
