...راسلني
قيس:نعم مراسلتني تردين شي؟
الماسة:لا مااريد!
(تمام!)
مردت اجاوبة لان كلامة جان ثكيل عفت لتلفون ورجعت اتفرج بلانستا كتب شلونج مجاوبت ظليت اتفرج مرت ساعتين ومامجارب مر ليوم كلة ومموجوبة مر يومين وصار عرس ابن خالتي لكبيرة وصارت امي تهتم بملابسنة وكشختنا امي جانت ذواقة بلملابس احسن لملابس تشتريلنا وتأنقنا وتحب ملابس لبنات واني جسمي جداً حلو ومرتب ولملابس يكعدن علية حلوات بس قصيرة طولي ١٥٧ سم وجنت جميلة ملامحي طفولية وبيضة كلش دائماً اسمع انت كذابة حاطة كريم اساس بس اني مااحط لمهم كشخت وبدلت اني واختي مريم جانت مريم شخصيتها مسترجلة وفارضتها على لكل لهذا نتعارك لبست تراك طلعة شبابي ،،وصلنا للعرس وصرت اركص واتمايع واتونس امام امة حتى ضوج مني وتكرهني يعني مامهتما لابنها وصار الي ردت بدت تخزرني بعينها ومااجت كعدت يمنا ابد واني اركص ويا اختي لكبيرة واتمالي وجان جسمي حلو ومرتب شوية واجت بنت خالتي تركض لزمتني من ايدي وجرتني
الماسة:شبيج وخري ؟......دفعتها.
نرجس:تعالي بس تعالي شوفي منو هذ ؟
دفعتني على شباك باوعت ابن خالتي الي خطبني عصبت حيييل لان شفتة وكلهن لموقف ونظرة جنت فرحانة صرخت عليها وصحت بيها من غضب
(لتدخلين)
(لابس دشوفج خطيبج)
(معليج احد كايلج ولتدخلين بعد)
عصبت عليها وحسيت بلندم بس اني اصلاً ماهمني احد ضليت كاعد مثل ماعزيم وضايجة خلص لعرس امي كالت حظرن نفسجن حتى نروح حظرنا نفسة وطلعنا من لبيت شفت قيس واكف يم سيارتة لبهبهان خنكتني لعبرة وصرت اتوسل بداخلي وادعي امي تتعصب من افعالة صرت ارجف من لوقف كأن داخل سكت لموت مشت امي كدامي واني وراحة اني ومريم تقربت علية امي وبدة كلبي يدك خفت وفجأة كانت ردت فعل امي
(ها سلامات؟)
(ها شلونج خالة !)
(صح نوم خالة)
سكت من كلام امي تقربت علية وضربتها على جتفة بلخفيف
(اهتم بخطيبتك لزعل ميفيد)
كملو حديث ورجع لدم بجهي وانفاسي رجعت فرحت من امي وركض وراها مثل لطفلة وعفتة ماسامت علية وركضت لسيارتنا ،،،رجعت للبيت واني طايرة من لفرح نمت وجانت نومتي مرتاحة فزيت لصبح وبديت انظف وكلشي تمام وقررنا نروح للسوك اني وامي جانت تحظر بغراضي
ام الماسة:نروح ليوم للسوك؟
الماسة:انت ويامن؟
(اني وياج اريد اشتري دشداشة واشتريلج ماعندج خاف يجي خطيبج!.
(ماشي يلة اريد اتونس)
مريم:واني؟
ام الماسة:خل اخذ هاي جاي تزوج بعدني انت.
(كبر!)
الماسة:كبر لكبرج ليش تغمين؟
طبعاً صارت معركة بعدها غيرنا مرابسنا وطلعنا وصلنا للسوك وهناك اشترينا ملابس وصارت علالكنا ثكال امي طلبت مني ابقة بمكاني تروح تأجر تكسي ونرجع جانت لكلاليك ثكال وبيهن غراض شفت شاب نزل من سيارة باوع علية ودار وجهة وصار يسلم على لشباب ولناس وكلهم هلة بي هلة بيك ويبوسو كأنة صاحب محلات كبيرة هنا او صاحب سوك وصل الي وكع تلفوني من ايدي يم رجلة حسيت بروحي راح اموت من لخجلة وخوف مااعرف مشاعر غريبة رجفتي وحيرتي مو بمحلها وماادري ليش نزلت بسرعة على تلفوني اخذة لكن هوة ضحك وراح حسيت على نفسي شكد غبية لان استفزني وراح ماساعدني وتلفوني جان يم رجلة اجت امي ورجعنا بس لموقف وحقدي على شاب.
أنت تقرأ
أمرأتي ليست عذراء
Ficção Geralقصة جميلة واتمنى تعجبكم تتكلم عن لبطل الي هوة كيان يقرر يتزوج من بنية امة تختارها وبعدها يصير يشوف الاشياء لغريبة بلبنية وعن لبطلة شخصيتها وحياتها