الفصل الثامن عشر

63 9 14
                                    

قبل اي حاجه متنساش تضغط تحت كدا علي البتاعه الي شبه النجمه وفرحنب وحاجه لطيفه منك واسعدني دا لو الروايه عجبتك لو لا يبقا دا شئ يرجعلك و ليتس جو🌚
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

كيف يصف الانسان خيبه امله في الاشياء كلها دون ان يبكي ؟
شعر كايو بحزن و الم لانه لم يريد ان يتركها في ذلك الصف ويذهب يريد ان يظل معها دائما و يراها و لكنه وعدها ولن يعود في وعده ابدا كان يبكي ولكنه بدأ في الاستعداد للذهاب الي المدرسه غدا
.
.
.
.
( ميليودس )
حسنا انا حقا نادما علي ما فعلته و لكني شعرت بالغضب كذلك و ايضا لاجل كريستين فهي سوف تكون زوجتي فلا يجب ان احزنها و هي بكت كثيرا فأردت الانتقام لها و ما و جدت الا و انا اقوم بذلك تلقائيا انا حقا اسف لذلك اليزابيث انا حقا اريد ان اعلم لماذا هي في المشفي منذ ذلك الوقت هل استفاقت و قالت لن اعود ام ماذا هل هي بخير هل يستطيعون ان يعالجوها من ذلك المرض هل ستسامحني ان اعتذرت لها كنت اريد الذهاب للمشفي و الاعتذار لها ولكنني لم اذهب بسبب كريستين وكايو والطبيب والمدير فقد توعد لي المدير بعقابي و كذلك جعلني اقسم له علي عدم التعرض لها و كايو اقسم انه اذا وجدني قريبا منها فسيقتلني فقد تشاجرنا في المشفي شجار كبير
Flash back :
عندما وصف الطبيب حالتها و اصابتها حزن كايو كثيرا و غضب وكذلك شعر ميليودس ببعض الحزن والغضب من ذاته فكيف يفعل بها هذا الا يلاحظ ان كريستين هي من تفتعل المشاكل و كذلك هو مع كايو فلماذا فعل شئ كذلك فوجد كايو ينقض علي كالوحش الثائر و يضربه ضربا مبرح و يسبه بأسوء الكلمات و قال له الكثير وكام فقط ميليودس يحاول الابتعاد عنه و يحاول الابتعاد عنه و لكن كايو لم يكن يستجب ابدا لاحد و حاول الجميع ابعاده عن ميليودس و لكنه لم يبتعد ولكن بعد ان انتهي من ضربه قال له بغضب و شرر يتطاير من عينيه و كان ينظر له نظرات و كأنه يريد قتله و تفتيته :
اسمع يا هذاا هااا اسمع جيدا لاني لن اقول هذا مرتين اقسم لك هااا اسمعت هذه الكلمه اقسم لك اذا وجدتك قريبا منها فقط و لو قليلا سأقتلك بأسوء طريقه و اذا اذيتها او وجدتها جرحت فقط جرح صغير لا يري حتي بالعين المجرده لأفتتك الي قطع و لا اجعل لك وجود ولن اهتم من كانا والديك افهمت فلتبقي هذه الكلمات في رأسك يا هذا
و تركه و القاه علي الارض و كان الجميع خائفون من كايو فهم يرونه هكذا و لاول مره و تركهم و ذهب الي الطبيب و لم يعرف ميليودس ماذا قال و جاءت كريستين تركض اليه و تبكي و تسأله ان كان بخير و لكنه في عالما اخر فهو كان يفكر لماذا كان كايو خائفا عليها و غاضب لاجلها هكذا و لتلك الدرجه فهو قد خاف منه بالفعل و تلك كانت اول مره يخاف ميليودس من شئ ولكنه تماسك و لم يظهر خوفه ابدا و لكنه يشعر بأن كايو يحب اليزابيث وهذا ما لن يسمح به ميليودس ابدا
back :
و كذلك تذكر كريستين عندما قال لها بأنهما يجب ان يذهبا و يزورا اليزابيث في المشفي والاعتذار لها عما حدث كونها مريضه سرطان كذلك فبكت و قالت له :
أ تريد ان تذهب في زياره لمن اهانت من ستكون زوجتك في المستقبل أ تمزح معي ميليودس ؟!
قال بهدوء :
لا كريستين انا لا امزح انا حقا اريد الذهاب في زياره لها و الاعتذار عما فعلت و انت كذلك يجب ان تذهبي و تفعلي مثلي
نظرت له بصدمه وقتها وقالت :
ابدا لن اذهب اليها ولو سأموت تلك اذهب اليها من اهانتني ابدا لن افعل و اذا فعلت اذا فأنت نهيت علاقتنا و لن نتزوج و هذا يعود اليك ان كنت تحبني حقا ام لا
و ذهبت وتركته و فيما بعد ذهب اليها و اعتذر اليها و قال لها انه يحبها هي و لا احد غيرها ولكنه كان فقط يشعر بالذنب و هي ظلت تقول له انه لا يجب ان يشعر بالذنب تجاهها ابدا و انها لا تستحق ذلك و ان لا يهتم
و ايضا المدير توعد له بإخبار والداه بما فعل و سيجعلهم يعاقبنه علي فعلته و ان يعتذر لاليزابيث
وبالطبع كل ذلك يجعل رأسه سينفجر و كان كل ذلك يدور في رأسه و هو يجلس مع والداه علي العشاء فقاطع والده كل ما لي رأسه بقول بجديه :
لماذا انت شارد ؟!
فنظر ميليودس تجاهه و تذكر بأنه بالمنزل و انه ليس في المشفي فهو شعر بأنه ذهب لاجلها و شرد في ذلك مره اخري
فقال والده بغضب :
أ لم اتحدث اليك يا فتي ؟!
فقال ميليودس معتذرا :
اسف ابي لم اكن اتجاهلك فقط كنت افكر في بعض الاشياء
فقالت تلك المرأه بطريقه سيئه و التي كانت تجلس بجانب ابيه و في مكان الشخص المفضل اليه :
لماذا تصرخ عليه هكذا اتركه يبدو بأن كريستين تأخذ له عقله وتفكيره
فقال والده لها بأسلوب رقيق و لطيف :
لماذا تدافعين عنه بتلك الطريقه انه ليس بولدك حتي انه ولدي انا أ نسيتي ام ماذا انتي فقط زوجه ابيه
بالطبع حزن ميليودس عند سماعه لهذا و استئذن منهما و ذهب الي غرفته و هو يتذكر والدته و لطفها وكم كانت امرأه رائعه
Flash back :
. . . . .
تخطو الاخطاء الاملائيه 🌚💗✨️

احبتني فكرهتها..احببتها فتركتنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن