بين رمال نجد لقيتها .

11

لاتلهيكم الرواية عن الصلاة ♡
قراءة ممتعة ..

زياد انسدح بالارض وهو يضحك على هل دلوعة
جاء فارس من وراه وهو يصارخ
زياد فز برعب ولف : يمه ياكلب كللله من حوبتههاا
فارس :اقول قم منهي
زياد بضحكة: روعت رديم
فارس: يالخايس ماقلت لك ابعد عن محارمي
زياد: ياليل غثيتنا بمحارمك
فارس: انطم بس قدامي خل اشوفك مسولف معها
زياد: شدعوة تراها متغطيه
فارس: اي اشوة بس حتى
زياد يدفه: اقول كل تبن مسوي الرجل الغيور انقلع بس يكفي بتملك الخميس
فارس : على الاقل بعرس مب زيك
زياد: اوريك اصلا يازين العزوبيه
فارس: يازينها لك بس

عند البنات

جت لمى تصارخ: يييمههه رديييم اكلها الوحش
نور: وش وحشه
ريما وقفت: شفيه
لمى: مدري طلع شيء بوجهنا و انا هجيت
ريما بما انها تعرف ان اختها اذا خافت توقف مكانها وتصيح قالت بسرعة: وينها
جت رديم وهي تركض وطيحت لمى و قامت تطقها: ياخخخاييينه ياااخاييينه
لمى: اسمعععي اح اسمععععي طيب ابي انقذذك كنت بناديهم

رديم: انطمي انطمي يالخايسه كله بسبب اخوك المريض الخايس
لمى: شدخله اخوي
رديم: هو الي مررروعنننا
ريما بضححة: اخ يازيااااد يبي لك جلد
رديم بنظرة حزن ل اختها: ترضين اوجع قلبي
ريما و هي ترفع كمومها :لا والله ماارضى يانور جيبي عبايتي
نور بحماس: يلااا يلا الحييين
جابت نور عبايتها و راحت ريما لمجلس الرجال دخلت بعصبية: ايا كل...

ناظرت بصدمة لقت المجلس كله رجال صارخت وهي تهج: يييمههه
لمى: وش بعد وحححش ثاني
نور:وش فيه
ريما: كللههه رجال شافوني
نور وهي تضحك: اوف ياالموقف الخايس
ريما بفشيله: تكفين اخ
نور بخوف: لايكون سالم و فارس شافوك؟
ريما وهي تتذكر: مددري كني لمحته
نور برعب: ياااويلللك والله
ريما : يمه لا تخوفيني اخاف يجلدوني
سماء بتذكر: يوه صح اذكر سالم قال لامي ان بينادي اخوياه هو فارس و العيال
ريما وهي تطق خدها: يافضيحتي بنجلد و بندفن
نور وهي تمسح على كتفها: معليه بتصدق عنك
طبعا مر اليوم عادي واشوة سالم ماانتبه لريما

من بكرا ..

الكل قام و كان يوم الخميس و الكل متحمس للملكه الي بتكون بسيطه بين الاهل و الجيران

في العصر . .

مريم بتوتر: متاكدين شكلي زين ؟

ريما: اي زين ياختي اشغلتينا معليه حلوة تجنينين

دخلت نجوى وهي تزغرط: ماشاء الله ماشاء الله الله يحفظك من كل شر
وخلفها ام فهد الي ماتحملت منظر بنتها وبكت : الله يوفقتس يابنيتي
راحت لها مريم وهي تصيح بعد : ماما لا تبكين
ريما بضحكة: ابك وانتي تصايحين
مريم وهي تمسح دموعها: انا عادي امي لا
ام فهد بضحكة: شذا الغش
نجوى سحبت بنتها لبرا : ياماما قريتي اذكارك؟
ريما : اي شفيك
نجوى: مدري في شيء قارصني
ريما وهي تمسك يد امها: ماهب صاير شيء لا تخافين
نجوى بضيق: والله مدري بس انتبهي لخواتك زين اخاف انشغل عنكم
ريما: ماما خلاص معليك روحي كملي تجهيز
راحت نجوى وبداخلها ضيق كبير وماعرفت ايش سببه