النهاية

733 30 13
                                    

لا تلهيكم الرواية عن الصلاة ❤️‍🩹 .

وصلنا للنهايه يااصدقائي . .

بسم الله نبداء :

في بيت الجدة
مجتمعين البنات
ونور مسكت بطنها وناظرت ريما الي حامل بشهر الرابع
: ريما
ناظرها ريما وهي تشرب القهوه: همم
نور مسكت بطنها وغمزت
شرقت ريما بفجعه : كح كح
قامت جود تضرب ظهرها بروعه: يابنت شفيك
ريما بعدتها وهي تصارخ: ياحيوووااانه كح
ضحكت نور
والتفت جود تناظر نور الي ماسكه بطنها وتضحك : شفيكم
ريما قامت تمشي وتحضن نور وهي تبكي: ياقلبي مبرروك
وجود تناظرهم بستغراب
نور ضحكت : الله يبارك فيك ليش تبكين طيب
ضحكت ريما بين دموعها: فعايل الحمل يارب تجيبين بنوته وازوجها ولدي
رفعت يدينها نور: امييين
جود صارخت :وش ساللللفففتكم
نور مسكت بطنها: انا حامل
شهقت جود بصدمه: احا شلون
ناظرتها نور بنظرة: شرايك
ضحكت جود بغباء: امزح جد حامل وننناسسسة
وركضت تحضن نور: اهخ صديقة الطفولة حامل
نور بخوف : بنات مره متوتره بشهر الاول توني
ريما بحماس: وناسة يعني بين بنتك وولدي ٣ شهور
جود بفرح: تخيلي لو صدق هي حامل ببنوته بنزوجهم خلاص
ضحكت نور: لا بنيتي ماتاخذ الا ولد امير
ضحكت جود: انطمي بس
شهقت ريما بصدمه: شقصصصدك تغلطين على ولدي
ضحكت نور بخوف: امزح شدعوه
جود: من يعرف
نور: علمت الكل قبل ماتجون
ريما ضحكت بفرح: خلاص انا وياك حوامل انتماء
جود بضحكه : ياليل ابتلشنا بوحده تجينا الثانيه
طقتها نور: انطمي لا اطلع الوحام من عينك

بعد مرور 5 شهور ..
صارت ريما بالشهر التاسع
و نور بسادس

ووقت ولادة ريما الي كانت جالسة مع البنات
ريما: اهخ بنات احس بالالم
ياسمين بروعه: وش تحسين بوه
ابتسام: بنت انطقي
صارخت ريما بالم: بمووت يوووجع
رديم اول ماشافت الموية صارخت: نزززلت موية الطفلل بتووولد
ركضو الحريم كل يعلم الرجال
الي جاء سالم يركض مو مهتم للبنات الي ماتغطو جاء يشيلها ويلبسها فروته ويركبها السيارة وركبت ابتسام وجود ورديم وراه ابتسام: هد ياولد
سالم بروعه: وش اهدي
ابتسام: لا تسرع
اسرع اكثر سالم الين وصل للمستشفى الي يبعد عنهم ساعه بنص ساعه
وهم بحاولون يصبرون ريما
الي صارخت ريما اول ماوقفو: بووولللد الله ياااااخذذكم
ضحكت رديم بالوقت الغلط
وعطتها نظرة جود: اسفه
جابو النقاله وشالو ريما الي على وشك تولد وصراخها مالي المستشفى ودخلت معها سالم الي يهديها بغرفة العمليات
وجود جالسه على اعصابها وتدور وابتسام جالسه برعب ورديم متحمسه
راحت جود تجيب موية لخالتها والتقت بسلطان الي كان يددور واول ماشاف ريما داخله وصراخها منتشر جلس قريب منهم عشان يتطمن على جود
واول ماشاف جود قامت لحقها : جود
التفتت جود تناظره: نعم
سلطان: وشفيك تكلميني كذا؟
جود بعصبية؛ شف ترا اخلاقي خايسه جدا ومتوتره لا تجيب لي الضغط تبيني اكلمك طبيعي تعال اخطبني موب تكلمني باسياب المستشفى
وكملت مشي بعصبية من كلامه لها وهي متربية انها ماتتكلم مع رجال مو محرم لها وهذا جالس يتمدى
واتجهت تشتري موية لخالتها ورجعت وشافته جالس قريب منهم وشمقت ومشت
وسلطان تأملها وابتسم على تشميقتها

بين رمال نجد لقيتها .. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن