مرحبا للجميع
بدايةََ انا قمت بإنشاء مدونة في قوقل المدونة ممكن لاي شخص دخولها في اي زمن فقط من محركات البحث العادية بدون اشتراك او اي صعوبة...
وفي المدونة بنشر الفصول قبل يوم من نشرها هون في واتباد اذا في شخص حابب يقرأ قبل النشر ممكن يدخل علي المدونة
هاد رابطها
fadia1990elmaliky.blogspot.com
(رنا )
افقت صباحاََ واستعديت للخروج باكراَ من المنزل حتى لا اقابل اي فرد منهم.... لكن ولحظي السيء وانا اخرج من المنزل تقابلت وجهاََ لوجة مع المهووس كان عائد من الركض وحراسة حولة كاي ملك... او رئيس دولة يرتدي تي شيرت اسود وبنطال رياضي اسود شعرة ينزل علي وجهه وقطرات العرق تغطية والتي شيرت ملتصق بجسدة وعضلاته واضحة...
حاولت تجنبة.... كنت اضع نظارة سوداء لكنة سد علي الطريق
وهمس لي
-صباح الخير رنا.....
لم اجيبة... كاني لا اراة... مشيت مبتعدة عنه ولا اسمعه.... أسرعت لسيارتي اخذتها وذهبت بعيداََ عنهم... جميعاََ اعتقد ان الذهاب للعمل هو افضل فكرة اليوم
(ادهم )
افقت باكراََ انا اصلاََ لم انم.... ومنذ عودتي الي الوطن لم احصل علي نوم جيد... رنا تأتي إلى فى نومي وفي يقظتي.... تحاصرني تجلس امامي ترقد معي علي فراشي تضع رأسها في نفس وسادتي واحياناََ علي صدري... تدفعني للجون بخيالات لم اعتقد اني امتلكها... حتي في سنوات مراهقتي كانت جميع خيالاتي عن طموحي في ان اصبح دبلوماسي ناجح معروف... وقد فعلت.....
حينما استعصى علي النوم نهضت وتركتة.... وذهبت للجري انا معتاد على الرياضة الصباحية هي جزء من روتيني اليومي... خرجت وخرج معي حراسي كنت حتي وانا اجري افكر في رنا ولاول مرة استمع لاغنية اثناء الجري واخترت حافية القدمين... لكاظم الساهر وسالت نفسي هل حافية القدمين خاصتي تتمرن لتحصل علي ذلك الجسد الرائع؟؟ لا اعتقد ذلك لقد وهبها الله له...
وحينما كنت عائداََ للمنزل لاحظت انها تقف في الباب. كأن خيالاتي جسدتها امامي... ترتدي فستان اسود فستان بسيط وعملي يناسب اجواء العمل لكنة كان جميل عليها ويبين خصرها النحيف المتناقض مع اردافها.... العامرة ورغم ذلك كانت رشيقة...
ترتدي نظارة سوداء تحجب عينيها الجميلة عني كانت تضع مرطب شفاة...بسيط...
شعرها معقود كزيل حصان وخصلات تنزل ناعمة على جبينها اقصر مني كانت بكثير رغم انها ترتدي حذاء بكعب عالي يجعلها انثوية. للغاية...
عطرها وصل لانفي فداعب روحي... قبل حواسي عطر خاص بها وحدها لاتمتلكة. امراة اخرى....
وقفت اغلق لها الطريق وهمس
