7

2.2K 86 213
                                    

دخلو للمكان و چان هادئ ب شكل مريب.

انوار قبل ما تحچي سمعو صوت رمي و صريخ صاخب كلش

حاتم ركض على حسين و خلاه وراه
أما ف ضل ثابت مكانه و يحاول يعرف منين صوت الرمي.

اخر شي اكتشفوا أن اكو هليكوبتر فوگ المكان و سيارات محاصرات المكان.

انوار ب صريخ هستيري و عصبيه مفرطه : جهال النعللل! عبالكم ب چم سيارة و طيارة تخلونة نروح؟ لا والله اتربع ب نص الرمي و أتاني يجيبولي عمر !

فتح يزن واحد مب الابواب و لگى عمر بين ضلوع ريان يبچي

يزن : غييييييث!
بس صاح هيچ دخلت مجموعه بسرعه و قائدها چان غيث يلي بس دخلو حاوطو ريان و خلو الاسلحه على راسه

عمر : انتم فهمتم غلط! ريان اجى قبل شوي حتى يطلعني من هنا !

يزن: و هوة شدرا بيك هنا؟!
ريان: سمعتكم و اجيت قبلكم...تنصتت عليكم لأن عمر صديق قديم وياي بالمدرسه

{الكاتبة : ايا گواد على هاي الخطه يلي سويتها ولك ريانوه اشگد غثيث لخاطر الله }

طلعهم يزن و شمرهم همة و كل الموجودين برا بسبب أنه السيارات و الجماعات كثرو و بدو ينزلون و يحاوطون المكان همة و أسلحتهم..

ما لحگ يزن يطلع من المكان حتى كضه واحد وگاله : وراي على مركز الشرطه.

يزن : ادري ابن النعال انتم خاطفين واحد من عشيرتي و تودوني اني للشرطه؟؟

الولد : اكل خرا و تعال
بس خلص جملته عت يزن من زيجه و سحله برا المكان ودخله سيارة سودة

~

من ناحية ثانية بالگوة طلعو من المكان و راحو ب زقاق مثل المهجور

حسين : ولكم راحت سيارتي الغالية نعلى على شرفكم

بس خلص جملته شاف انوار تشمر روحها على عمر و تضل شابگته و تشمشم و تبوس بي

دمعت عيون كل الموجودين بس حاتم چان هادئ و ريان صافن على عمر

حسين : وخري بقرة خليني اشم ريحته

انوار من بين دموعها ضحكت وگالت : ادري شنو ثوم تريد تشم ريحته؟

حسين شبگ عمر حيل كلش و ما يدري ب ريان شوي و يشگه ( حرفيا )

عمر : اريد اروح اشوف ماما...

انوار تصنمت مكانها...

سنّيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن