26

1K 51 75
                                    


هذا البارت هدية الكم لأن رواية سنّي وصلت الف تصويت

حسين : رياااااان!
ريان وهوة مركز بالطريق: عيونه؟
حسين : اشو متغير

ريان عقد حواجبه بخفة : شلون يعني؟
حسين وهو يفتح شعره ويعدله: يعني صاير مختلف...گبل چنت تعيب علي وهيچ، وهسة صاير عيني و اغاتي ، احسك تشفق على حالي

ريان ابتسم: لا يأبه لا أشفق ولا بطيخ بس انت من كثر لطافتك تخلي الواحد يصير لطيف وياك غصب

تبسم حسين وباوع لريان : اريد شكالة غير هذي تفشل

ركن ريان يم صالون وگال : هسة نحددلك شعرك ونشتريلك شكالات

حسين عبس : بس ماريد اگصه، شعري اهم شي ب حياتي صارلي خمس سنوات مربي يلا هيچ صار طوله ، من النوع يلي ما يطول بسرعه

ريان : ما رح نأخذ من طوله بس نحدد اطرافه ، فهمت قصدي
همهمله حسين بتفهم و دخلو الصالون...

والصدمه چانت هناك...

.
.
.

إذ ب كاي صديق حسين الملحد گاعدين يشسورون بشعره... و حاتم يمه يبوس بخدوده ورگبته ، و كل شوي يطبع بوسة سطحيه على شفته گدام الكوافيرة الي مو مهتمة الهم اصلا...

حسين لوهلة تشوش نضره...ماشاف شي گدامه غير المقص....

شاله وتقرب منهم بسرعه ، دفر الكوافيرة وكض كاي من شعره...صرخ بيهم بصوت شبه باكي و غاضب بنفس الوقت: لا و اخوي يلي هو حبيبي يخونني وي صديق مراهقتي؟ قسم ندمان على كل لگمه اكلتها وياكم سوة، حرام بيكم الخبز والملح!

قالها ناوي يطگ وجه كاي بالمگص

بس منعه حاتم يلي كض المگص ورجعه على حسين
..
..

..

..
..

..

بدون قصد..بسبب أن المگص چان مفتوح ، تنزلغ گصه حسين بقوة والمگص يرجع لي ورة و بسبب قوة حاتم وسرعته ما تحكم بي ، لا اراديا شفرات المگص تگص شعر حسين من يم القراصه جاعله منه شعر قصير ل اي ولد عادي..

فرغت عيون حسين من اي تعابير...

يناضر بعيون اخوه بعتاب...بكره! بغضب! وكأن بحر من الاشجان انزرع بنضراته ، الي اجى ريان ودفع حاتم لي ورا ، ضام راس حسين لصدره بقوة يشبگه و يمشي بي سريع للسيارة ، يشغل البانزين بقوة متجه لبيت وائل يلي چان يبعد عنهم نص ساعه

سنّيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن