25 ( ماذا لَو...؟ )

1K 31 104
                                    

تملئ تأوهاته أرجاء الغرفه ، صداهة بكل كتر و زاوية من المكان ، كل ما لها تتعالى وتصبح رجسة اكثر...بسبب ضغط الاكبر عليه و سرعة ممارستهم

كض سمير بچتافات يزن بقوه قائلا من بين دموع النشوة و ألالم: يزن الله عليك كافي، رح اموت! هاي 5 مره نسويها كافي

ما اهتم الاكبر لحچيه ، بالعكس ازدادت سرعة ممارستهم ألين چبو بنفس اللحضه ، يذب سمير راسه على چتف يزن و يتهد بتعب

بحيث سمير چان گاعد بحضن يزن تحديدا فوق قضيبه... انعكاس الوانهم...اسمر و ابيض ، اشگر و املح ، عيون زرگة و عيون بنية...قصير و طويل، ضخم و ناعم... حتى كون يزن معضل أما سمير فى تارس وصاحب مؤخرة و خصر يحلمن بي كل النساء

شبگه يزن بقوه ضامه بين ضلوعه
يزن : لو ادري بيك هيچ حلو ومريح چام من اول ما شفتك نچتك

باوعله سمير بعبوس وتعب قائلا : كافي الفاضل بذيئة رحمه لوالديك

يزن باوعله وگال ورا ما لچمه ب بوسة على گصته:

شگد ما شفتك...شگد ما لمستك...شگد ما شميتك و بستك، فلا اشبع منك ، يگول مراهق يدمن جگارة ، يگول رجال سكير يدمن الخمر ، اني ادمنتك.

ما تحمل سمير جمال الغزل و إذ به يرفع نفسه لشفة يزن يقبلها بنهم ، شغف و مشاعر مختلطات مع شهوة خفيفة ، يتباودلون العشگ والشوگ عن طريق افواههم

ابتعد سمير عنه وضلو يباوعون بعيون بعض ، عيون سمير التعبانه وعيون يزن المركزه بكل كتر من جسد الاصغر

ابتسم سمير قائلا: نضرة عيونك يگول غزو...احسك استوطنت روحي وملكتها

يزن : غير اني ما چنت اجرعك بالبدايه ، بس تصدگ من اول ما عرفتك فى لا شلت عيني من مؤخرتك وافخاذك

ابتسم سمير وگال بسخريه: هسة تطلع عايش قصه حب وي افخاذي واني هنا طرف ثالث

يزن ب جدية مصطنعة: يمكنك

قهقهو همة الاثنين على تفاهة بعض وضل سمير ساند راسه على صدر الاكبر

مرت خمس دقائق صمت و گطعهن الاصغر : رح نضل هيچ نتنايچ يگلك ملهوگين و ما شايفين؟ صارلنه ثلاث ايام على هالحال ، المشكله فتحتي مجروحه الف جرح و عادي عندنا مستمرين

يزن : دي يلا گوم بدل خلينا نطلع وي انوار و اسامه وريان ، عازميننة بس تجاهلتهم لأن چنة تونه بالجولة ال3

سمير : قصدك الجولة ال3 لهاي الساعه ، غير احنه بس من الصبح لهسة لاعبيلنة 20 جولة! حتى ب كوكب الرحمه محد مسوي سوايتنة ، باقي شوي و تخليني اصرخ ابراهيم ارحمني

سنّيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن