14

1.4K 56 47
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم

استغفرالله العظيم

متبرئة من ذنوبكم جميعا ، ربي انك شاهد.

______نبدا______

~مرت ثلاث ايام و هم بأربيل~

سمير چان ما يفارق المستشفى و باقي يم يزن يلي كل شوي يغثه و يضحك عليه.

اية چانت تزورهم كل ثلاث ساعات و تجيب لهم نواقصهم.

أما الباقين فى ضلو ببيت سالم عم روان يلي چان مستقبلهم على أكمل وجه و ما مقصر وياهم ب شي...
هذا گان رأيهم لكن مو رأي غيم يلي چان يكرهه بشكل كبير كلش.

كان اليوم يلي رح يطلع بي يزن من المستشفى و يرحون كل شخص لبيته بالبصرة.

{ اعرف انكم ما تحبون المماطلة لذى رح اختصرلكم.
طلعو يزن من المستشفى و وصلو على اذان المغرب لبيوتهم. }

بس دخل حاتم للبيت شاف حسين يلي اجى يركض عليه وشبگه وضل يبچي.

حسين من بين دموعه : خمس ايام اتصل عليكم محد يرد وين چنتم ؟!

شاله حاتم وهو شابگه وكض جنطته بالأيد الثانية و سد الباب برجله وجاوبه بين ما يتجه للطابق العلوي: هسه اسولفلك كلشي بس والله تعبان خلي أسبح وبعدين نحچي.

أومئله حسين ونزل من حضنه و اخذ جنطته وراح يرتبها.

دخل حاتم للحمام وصاح على حسين يجيبله الخاولي

{للي ما يعرف شنو خاولي يعني المنشفه}

اخذ حسين الخاولي و دار وجهه ومدله ايده.

بس حاتم ما اكتفى انه ياخذ الخاولي فى كض ايد حسين وجراه لداخل الحمام وسد الباب

حسين من شاف جسم حاتم العاري صار احمر و غطى وجهه بايديه

حسين : نعاااااال وخر اريد اطلع!

شاله حاتم ودخل البانيو وگعد حسين بحضنه وفتح عليهم الماي

حسين : اععع ملابسي تبللن!

حاتم : تنزعهن ؟
حسين : لا!

كضه حاتم من مؤخرته وعصرها
حسين : انعل اب-

ما لحگ يكمل جملته منذ أن حاتم لچمه ببوسه خلاه يسكت و يهدأ

...

سنّيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن