والده: توصلها؟ لم تستطيع أن تُوصل نفسها !
جيون: لا يهم سوف تأتي في الصباح وتفاهم معها
صعد جيون غرفته غير ملابسه ونام و والده بالتالي
...
في الصباح ..
استيقظت ميليسا استحمت وغيرت ملابسها
سدلت شعرهَا وضعتَ العطر حظرت الأفطار لوالدتها بينما تستيقظ وذهب البيت دقت الباب
ميليسا: لما لا يفتح احد
دقتهُ مجدداً بقوه
أنزعج جيون ونزل فتح الباب
نضر لها والى ملابسها
ميليسا: صباح الخير
جيون شارد يتفحصَ جسدها
ميليسا: ما بالكَ؟
جيون: ستايل جديد . ادخلي
دخلت واغلق الباب
جيون: انا جائع اريدُ طعام
ميليسا: حسناً حالاً
صعد جيون استحم وغير ملابسه
جفف شعره ومشطه وضع العطر ونزل
ميليسا تُحظر الطعامَ
جيون: بالمناسبه ميليسا
ميليسا: أجل؟
جيون: ما قصه ملابسكِ اليومَ؟
نضرت الى ملابسها و تقربتَ منه وضعت السكينَ بقرب وجهه
ميليسا: ان كُنت لا تُريد فقدان عينيك لا تركز على ملابسي .
جيون: اولاً ابعدي السكين عن وجهي
أبعدت السكين وقفت تنتظر ما التالي
ميليسا: وثانياً؟
جيون: أن تكملي الطبخ
ميليسا: ليس لديك ردود لكل النقاشاتِ
عَادت تُكمل الطبخ وجيون ينتظر
جيون: نصف ساعه افطار هل تحظرين وليمه؟
ميليسا: ان كُنت لا تُريد هاذا الطعامَ أذن يمكنني جلبُ لك طعام حيوانات أنه سريع التحظير
وضعت الاطباق امامه
جيون: ليس هناك سم هنا صحيح؟
ميليسا: اوهه تباً نسيتُه
جيون: من حظي الجميل
بدء يأكل
اتكأت على الحائط تنضر له
ميليسا: على مهلك سوف تختنق
جيون: ابعدي عينيكِ عَني ولم أختنق
نهض يغسل يديه وغسلت ميليسا الصحون بدأت تنظف
ميليسا: أين والدك؟
جيون: لقد خرج مبكراً اليوم
ميليسا: أي أننا وحدنا هنا؟
جيون: أجل وقد أخبرتكِ لستِ نوعيِ لا تخافي أذن
ميليسا: لا فقط أنتَ مجنون أتوقع منكَ كل شيء
جيون: لما لا نطبق تخيلاتكِ الأن؟
ميليسا: أن كنتُ سوف أطبق تخيلاتي لكُنت ميت الأن
تقرب منها ببطئ و هوَ ينضر لعينيهاَ ذاتُ النضرة الجنسية القذرة تلك !
ميليسا: تذكر أنني لستُ نوعك
جيون: حلوتي أنا متناقض
يلفُ خصلات شعرها بأصبعه
ميليسا: جيون أبتعدَ أنا لا أريدُ هاذا
جيون: أنا اريدهُ وأكثر
دفعتهُ بقوه وكاد أن يقع
ميليسا: مُتحرش و متناقض و مريض وماذا بعدَ؟ مجنونَ
ذهبت تنظف غرفه والدها وأقسمت على نفسِها أنها لم تدخُل غرفه جيون مهما حدث
...
يتبع... 🦋
أنت تقرأ
the moon /القمر
Romanceفتاهَ بعُمرِ العشرونَ سنهً تُصبح مربيه لطفلً عمرهُ خمسه وعَشرون سنهً ! وفيَ ذالك اليوم تذهبُ بطلتُنا ميِليسا الى بيت جيونَ لأجل رعايته وهي لمَ تعرف عمرهُ حتى ويا تُرى ما سوف يحدُث؟ وما الأشياءُ الخطيرة الذي يُخفيها هاذا المريضُ؟ " روايةً خاليةً...
