جيون: مُجرد حرقً بسيط
ميليسا: حسنًا
ما هاذا؟ هل قالت الأن حسنًا؟ خيالي واسعَ بحق تخيلتُ سوف تُعالج جرحي كما كانتَ تفعلُ أمي .
ميليسا: جيون هل نمت جيداً؟
جيون: لما السؤال؟
ميليسا: عيناكَ حمراء
جيون: أجل كنتُ أسهر
ميليسا: لما كُنت تسهر الأفضل عليكَ أن تنام
جيون: أحبُ أن العب في الليلِ
ميليسا: أها حسنًا
لا أريدُ أن أخبرها أنها السببِ لا أريدُ أن أضهر لها ضعفي
ميليسا: شبعتَ سلِمت يداكَ
جيون: بالعافيةً !
أبتسمتُ بتصنعَ رُغم أن الحُزن يجتاحُني
ميليسا: سوف أغسل الأطباق
أخذتُ الأطبق و جيون صعد الئ غرفتهِ ليست من عادتِه هو يحبُ مُشاهدة التلفاز في العادةِ لكن لمَ أهتم أخيراً أصبحتُ على راحتي !
دفن جيونَ وجههُ في الوسادةِ يبكي بصوتً مُنخفض لمَ يبقى لي دموعً حتى أخرجَها عيناي لا تبكيَ أنما داخلي يتمزقَ !
لما لا تُحبني مثل ما أنا فعلتُ؟ هل أنا سيء لهاذهِ الدرجه؟ أنا كذالك بالفعلِ !
أنتهيتُ من غسيل الصحونِ و جيون لمَ ينزل أريدُ أن أذهبُ له لكن أفضل أن لا أتدخل لكن الفضوُل يقتلُني
وقفتُ علئ بابِ غرفتهِ لا صوتَ هُناك؟ أهل هو نائمً؟ لا أعتقدُ هاذا
ميليسا: جيون أنتَ بخير؟
صوتً من خلفِ البابَ جعل دموعيِ تنزلُ أخيراً
جيون: ب.. بخيرً أريدُ أن انامُ فقط
صوتِ المُرتجف و عيناي الذي تنهمرُ منها الدموعيَ لمَ يسبق لي أن بكيتُ هاكذا
ميليسا:ما بال صوتكَ؟
جيون: مُتعب قليلاً
غلبتني شهقاتيِ شهقتُ بصوتً عالي ضربتُ نفسي بقوةً تباً لك لا تعرفُ أي شيءً !
فتحتُ البابَ و دخلتُ بعد سماعِ صوتهِ أذ هو ينضرُ لي بعيونً حمراء و دموعَ تنزلُ بكثرةً ما بالهُ؟
ميليسا: مابك تبكي؟
جيون: لستُ أبكي ..
ميليسا: كيف لا أنضرَ لدموعكَ !
جلستُ على السريرَ قربهُ محاولة فهم ما بهِ
ميليسا: تكلم مابك !
جيون: مُتعب ..
ميليسا:من ماذا؟
جيون:من كُل شيء ..
أنت تقرأ
the moon /القمر
Romanceفتاهَ بعُمرِ العشرونَ سنهً تُصبح مربيه لطفلً عمرهُ خمسه وعَشرون سنهً ! وفيَ ذالك اليوم تذهبُ بطلتُنا ميِليسا الى بيت جيونَ لأجل رعايته وهي لمَ تعرف عمرهُ حتى ويا تُرى ما سوف يحدُث؟ وما الأشياءُ الخطيرة الذي يُخفيها هاذا المريضُ؟ " روايةً خاليةً...