سحبنيَ جيون و ركبتُ في السيارةً و دخل هُوَ
مالذيَ؟ لمَا دخلِ مرةً أخرئ؟
خمسةً دقائق و ركبَ السيارةً
" ماذا كُنتَ تفعُل بالداخلِ ؟ "
أخذ سيجارةً من جيبهُ و أشعلهِا
" نقاشً صغيرً حلوتيَ "
حركَ السيارةً و لمَ نتبعد كثيراً و سمعتُ صوتُ أنفجارً قريبُ !
" ما هاذاِ الصوتُ ؟ "
" رُبما أنفجارً "
نظرتُ خلفي أذ قسمُ الشُرطة يحترقُ !
" هل أنتَ من فعلهاِ ؟ "
" أجلِ "
" هل أنتَ واعيً ! "
" لمَا السؤالُ ؟ "
" ما تفعلهُ لمَ يفعلهاُ المجنونً حتى "
" ميليسا حُلوتيَ أنا أكرهُ الكلامُ الكثير "
توقفتُ عنَ الكلامِ و أنا غيرُ مُرتاحةً و شعوريَ أنهُ هُناكَ شيءً لمَ أعرفهُ يأكلُ عقليَ !
نظر لي جيون بأبتسامةً ساخرةً منيَ
" مالذيَ يشغلُ بالكَ ؟ "
نظرتُ لهُ والئ أبتسامتهِ
" أمرً لا يعنيكَ خُذني الئ بيتيَ "
" سوفَ أخُذكِ لكن في المساءِ سوف أتي و أخُذكِ "
نظرتُ بأستغرابً
" لمَا ؟ "
" حتى يبدءُ العمُل "
توقفَ عند بيتيَ
" أراكِ في المساءِ "
غمَز لي و نزلتُ من السيارةً و ذهبَ هُوَ
دخلتُ بيتيَ و صعدتُ الغُرفة أنتقيَ ملابسً
فكريَ ميليسا ماذا يجعلُكِ مثل نساءِ العصاباتِ؟
الأنترنت سوفَ يُساعدنيَ !
أخذتُ الهاتفُ و بدأتُ البحثُ
"لا بيكوليتا" أي "المرأة الصغيرة" بسبب قصر قامتها، هي شقيقة جينارو ليتشاردي، المؤسس الراحل لعصابة كامورا العائلية في ضواحي سكامبيا وسيكونديليانو التي تبلغُ من العُمر 70 عاماً "
لا لا هاذهِ كبيرةً جداً علي البحثُ عن غيرهاِ
"كلوديا أوتشوا فيليكس: زعيمة العصابة المكسيكية Los Ántrax التي أصبحت نجمة إنستاغرام، حيث قامت هذه الفتاة بمجموعة من الجرائم الخطيرة، بما في ذلك الاغتيالات و هي مُهربة مخدرات مكسيكية وزعيمة عصابة لوس أنتراكس، وقامت كلوديا بعدد من الاغتيالات ولم تستطع الشُرطة إلقاء القبض عليها بسببِ الحراسة الُمشددة التي تحظى بِها"
مُمتازً ! علي أن أعرفُ طريقتُها في الملابسِ
ملابُسها غيرُ مُنظمة بحقً ! عليَ أن أنتقيَ ملابسً بنفسيَ أفضلُ
...
أخيراً عرفتُ ما أرتديَ الفساتينُ سوفَ تُعطيني طابعً أنوثيَ أكثر و أنني أمراة خطيرةً !
لديَ فُستانً أسودً علئ كعبً عاليَ بالتأكيدُ سوفَ أجذبُ الأنظارُ
...
يتبع... 🦋
أنت تقرأ
the moon /القمر
Roman d'amourفتاهَ بعُمرِ العشرونَ سنهً تُصبح مربيه لطفلً عمرهُ خمسه وعَشرون سنهً ! وفيَ ذالك اليوم تذهبُ بطلتُنا ميِليسا الى بيت جيونَ لأجل رعايته وهي لمَ تعرف عمرهُ حتى ويا تُرى ما سوف يحدُث؟ وما الأشياءُ الخطيرة الذي يُخفيها هاذا المريضُ؟ " روايةً خاليةً...