جاك: ميليسا لا تدخُلي سوف أدخل أنا
ميليسا: أرجوكَ أتركني أدخل لهَ
جاك: حسنًا
دخلنا أنا وجاك نظرتُ الئ جيون اجهزة كثيرةً حولهُ نظرتُ الئ جاك و أنا خائفة من ما حدث
ميليسا: سوفَ يكون بخيرَ صحيح؟
جاك: أتمنى هاذاَ
جلس جاك قُرب جيون و هو خائف
جاك: جيون أرجوكَ لا تذهب و تتركنيَ
دخل الدكتُور نظرتُ لهُ بخوف
الدكتُور: جاك نُريدكَ حتى نُعطيك ادوية المريضَ
جاك: حَسنًا
خرج جاك و أنا لا أستطيعُ التقرب من جيون كُل ما تقربتُ منه اشعر أنني أسببُ الأذئ لهُ
أمسكتُ يدُه و أنا أرتجف أما يد جيونَ باردة للغاية
ميليسا: أسفة جيونَ .. لمَ أتوقع أن يحُدث كُل هاذا فقط كُنت أعتقد أنك تُحبني حُب عادي لمَ أتوقع أن تفعل هاذا لمَ أعطي أتحمالاتً لكُل هاذا لمَ أفكر بعقلانية و أن هاذا سوفَ يحُدث أسفة حقاً لكنني لا أستطيعُ بناء سعادتكَ علئ حُطامي و حُطام غيري لو وافقتُ عليكَ سوف أخسرُ حبي الأول و أكسرُ قلب كالوس و لو أخترتُ كالوس سوف أكسرُ قلبكَ و بشدة لا أعرفُ ماذا أفعل حقاً أنا خائفة من كُل شيءً ..
سمعتُ صوت ماري تصرخَ في الخارج خرجتُ حتى أعرف ماذا يحدُث
ماري: يجبَ أن تخرج من هُنا الأن لما هي هُنا؟
نظرتَ لي و صفعتني بقوةً
ماري:أخر مرة أرى بها وجهكِ هُنا أتفهمين !
دخلتَ الئ جيون
خرجتُ من المستشفىَ و أنا مصدومةً من كُل ما يحدُث
فتح جيون عيونهُ و نظر حولهُ
ماري و جاكَ
جيون: لمَ تأتي ميليسا؟
ماري: لا لمَ تفعل
جيون: هل أخبرها أحد؟
جاك: أخبرتُها و لمَ تأتي قالتَ مشغولةً مع كالوس
جيون: كالوس؟ أتركوني وحديَ
ماري: لست بخير كيف نتركك؟
جيون: قلتُ اتركونيَ وحدي !
خرج جاك و ماريَ و دخل الدكتُور يعطيه الأدوية
جيون: هل لي أن أسئل؟
الدكتُور: تفضل
جيون: المَ يأتي أحد أخر غير جاك و ماري؟
الدكتُور: أتت فتاةً و تبرعتَ لكَ بالدمِ لكن ماري ضربتها و قالت أخرجيَ
أنت تقرأ
the moon /القمر
Romantikفتاهَ بعُمرِ العشرونَ سنهً تُصبح مربيه لطفلً عمرهُ خمسه وعَشرون سنهً ! وفيَ ذالك اليوم تذهبُ بطلتُنا ميِليسا الى بيت جيونَ لأجل رعايته وهي لمَ تعرف عمرهُ حتى ويا تُرى ما سوف يحدُث؟ وما الأشياءُ الخطيرة الذي يُخفيها هاذا المريضُ؟ " روايةً خاليةً...