نظرتُ لهمُ بخوف و كُنت أريدُ الخرِوج وقفَ امامي أحدُ الحرسِ
ميليسا: جيون دعنيَ أذهبُ
جيون: كيُف هاذا و لقد عرفتَي سريَ الصغيرُ؟
ميليسا: صغيرً؟ هاذا شيءً صغير؟ بحقكَ
مارك: ماذا نفعُل بها؟
جيون: بالتأكيدِ لمَ نقتُلها
مارك: ماذا أذن؟
جيون: لا تخافَ لمَ تفعلِ شيءً
أبتعد الحرسُ عن طريقي وركضتُ بسرعة خارجَ المكان
لمَ أعرف كيف أذهبُ أخذت سيارة جيون و توجهتُ الئ بيتيَ
مارك: لقد هربت !
جيون: لا بأسَ
خرج جيون و أخذ أحد سياراتِ العصابةَ
مارك: سوف تنكشفُ هاكذاِ !
جيون: لا تقلقُ
ركب السيارةَ و بدءَ يقوُد بسرعةً
وصلَ عند أحدِ الأنفاقِ الكثيرُ من الناسِ بدأت بالتصوير بعد معرفتهُم أنهُ أحد أفاردِ العصابةً و تجمعتَ الشُرطة محاولةً الأمساكَ بهِ تجمعَ الأعلام يصورونَ ما يحدُث بالطياراتِ المروحيةً و تمَ بث كُل ما يحدُث علئ التلفازِ و المدينةً في قلقً و خوف منهُ و يريدونَ معرفة ما سببِ سرعتهِ هاذهِ؟ هل سوفَ يُنفد أحد الجرائمَ؟ أم سوف يُسلم أحد الأسلاحه؟
وصلتُ بيتي و أقفلتُ الأبوابِ و جلستُ في غُرفتي خائفةً من أن يلحقَ بي !
وقفَ جيون أمام بابَ بيتهاَ و طقطقَ أصابعهُ و دق البابَ
فزعتُ من الصوتِ و نزلتُ وقفتُ خلف البابَ
ميليسا: من؟
جيون: أفتحي البابَ حُلوتيَ
لمَ أحافظ علئ توازنيَ بعد سماعَ صوتهِ و جلستُ بخوفً
ميليسا: سوف أبلغُ الشُرطة أن لمَ تذهب !
جيون: الشُرطة تبحثُ عن في أرجاءِ المدينة وهُم قادمين بالفعلِ
أستجمعتُ قوتيَ و فتحتُ البابَ
ميليسا: ماذا تُريد؟
جيون: ميليساِ
ميليسا: هيا أذهبَ قبل أن يمسكونَ بكَ
جيون: لا يهُم
تقربَ مني و أمسك خصريَ بقوة يُقربني منهُ
جيون: ما يهُمني أنتِ
ميليسا: يا اللهيَ أكرهُكَ بحقَ و أكرهُ لمساتكَ
جيون: و أنا أحبُكِ
وصلتَ الشُرطة و تقربت من جيونَ
"جيون سارلوس تمَ القبضُ عليكَ"
أنت تقرأ
the moon /القمر
Romanceفتاهَ بعُمرِ العشرونَ سنهً تُصبح مربيه لطفلً عمرهُ خمسه وعَشرون سنهً ! وفيَ ذالك اليوم تذهبُ بطلتُنا ميِليسا الى بيت جيونَ لأجل رعايته وهي لمَ تعرف عمرهُ حتى ويا تُرى ما سوف يحدُث؟ وما الأشياءُ الخطيرة الذي يُخفيها هاذا المريضُ؟ " روايةً خاليةً...