راوية تخص مانهوا Payback الياوي ترجمتي و تدقيقي لا تسرق بحاول اخلصها بسرعة
لي يوهان قرر الانتقام من ميونغشين بعد علمه ان ميونغشين متورط بقتل اخيه عندما دخل لي يوهان التمثيل للانتقام ظهر رجل مساهم رئيسي في وكالة مشهورة اسمه يون جاي كانت اول كلماته...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"آهه!! إنه انت!! إنه هو! هانحن نلتقي أخيرًا!!"
كان الصبي البالغ من العمر 17 عامًا هو الذي ركض وصرخ بلغة إنجليزية لم افهمها.
لماذا هذا الطفل هنا؟
لم أستطع تحريك الصدمة من عيني لكنه أشار إلى وأصدر ضوضاء غريبة على الرجل في الخمسينيات من عمره.
"أبي! أنت تعرف ماذا ؟ هل تعرف انه يوجد لوف بيني و بينه! إنه هو!"
(*لوف: حب👍)
"أبي! أتعلم؟ لقد وقعت في حبه من النظرة الأولى هذا ماذا تقصد هاه؟"
الشيء الوحيد الذي بالكاد استطعت قوله هو أنه كان اب هذا الطفل الرجل في الخمسينيات من عمره الذي اقترب مني بوجه متعب كما لو كان يدعم أفكاري بدا مشابها إلى حد ما لصبي يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا المشكلة أن هذه الكلمات التي لم أستطع فهمها حفزت قلب المجنون على الغضب و ابتسم بغضب مكبوت.
اللعنه دون أن أدرك ذلك خرجت كلمات بذيئة من الداخل وقللت من عبوس الصبي السابع عشر مرة أخرى كان لا يزال يركض ينظر إلي بحماس لكن يبدو أن المدير يفهم كلمة أخرى كلماته فهمت كلمة واحدة فقط لأنني كنت لا أزال أقف بجانب الباب وسمعت همهمة صغيرة رفع حاجب واحد.
"... لوف؟"
(يقول حب☺️ في ناس ما يفهمون انكليزي لذا اقول الترجمة مسبقاً🤡🤝)
في تلك اللحظة نما قلقي لا أعرف ماذا يعني لوف لكن ظهر المدير الذي استدار على عجل وسار في الردهة كان ينذر بالسوء كنت أنظر إلى الأمام بقلب مثقل سأل الصبي البالغ من العمر سبعة عشر عاما المجنون الذي أوقفه حتى لا يتمكن من الجري نحوي بفضل المجنون وركض في كل مكان لكن ليس بالقرب مني.
ماذا تقول بحق الجحيم؟
"شكرا جزيلا لإنقاذ ابني"
شكرني اب الصبي البالغ من العمر سبعة عشر عامًا الذي أحنى رأسه هز رأسه للإشارة إلى أنه قد انتهى وقلت بصراحة.
"لم يكن لدي أي نية لإنقاذ ابنك"
بطريقة ما لقد أنقذته للتو ربما تفاجأ من كلامي سعل والده عبثا ألقيت نظرة خاطفة على سبعة عشر جالسًا بجانب والده بشكل غير مبال لا يزال الطفل لا يستطيع إخفاء حماسته لما يحبه كثيرًا وكان وجهه أحمر .. ثم عندما تلتقي أعيننا كنت أفضل أن أخفض عيني ببطء أخرجت الكلمات التي كنت أكررها مرارا وتكرارًا في ذلك اليوم هناك شيء ينذر بالسوء.
