ثغرات الماضي

الفصل الواحد والأربعون

#ثغرات_الماضي
#طيبة_الربيعي
*الفصل الواحد والأربعون*

بارت اضافي تعويضاً عن التأخير
بنات تقريباً وصلنة لنهاية القصة، احتمال بارتين تلاثة واختمهة
اريد اتريث بالختامية فمن هسه راح انطيكم علم حتة محد يگول الكاتبة وعدتنة تنزل بين يوم ويوم وخلفت بوعدهة
وماتوقع قصرت وياكم بذيچ الفترة، هم بارتات طويلة وهم التزمت بوقت النشر
لكن مدام راح اختمهة اريد تنطوني صبر يعني احتمال البارت يصير كل يومين او كل تلث ايام، اريد اكتب النهاية علة راحتي
قرائة ممتعة🥰
___________ღ____________

رند... وصلنة لطريق مقفل بأقفال يصعب فتحهة، مرجع للغرفة بعد، واني اجتني لحظة ادراك انو عواد مستعد يستغني عني وكل تعبي ويا ضاع، كافي اروح لبيت اهلي وشيصير خل يصير بعد، سوة البراسة واني تحملت فوكَ طاقتي علمود ارضي من كُل النواحي

سحبت جنطة صغيرة وخليت بيهة الأشياء المهمة، بعدين اجيب الباقي، اخلي بالغراض وكَلبي يوجعني، بس هذا انسب حل، هم هو يرجع لحياتة الطبيعية، شغل ويركض لأزل واهلهة واني هم ارجع لأهلي المقصرو علية بشي

طلع الصبح واني علة نفس الصفنة، دخل بحدود السبعة، بس صوت الديج ينسمع'طيبة_الربيعي'

اني كَاعدة بصفحتي عالسرير من دخل باوع علية اني دنكَت، طب وركَعة، حتة وية الباب قاسي، ضليت علة نفس كَعدتي ومرفعت نظري عليه

عواد: كَومي

رند: وين

عواد: كَومي حضريلي الريوكَ

باوعتلة متفاجئة

عواد: يلة لتباعيلي هيج

لا حول ولا قوة الا بالله

كَمت: وراهة توديني؟

نظرلي بنظرة غضب

عواد: اسكتي لتحجين

تنهدت، كَمت مقهورة من طريقة كلامة الزفت وياية، سحبت شالي وخليتة علة راسي وطلعت، محد كَاعد، وشيسوي بالريوكَ هسه وهو ماعندة دوام اليوم

طكَيتلة بيضتين وسويت الجاي، غير يجي يتريكَ لو الة اصيحة، رجعت للغرفة يبدل لابس ملابسة العسكرية

رند: سويتلك ريوكَ

مجاوبني، خلص وطلع، تمددت بالفراش

رجع

عواد: كَومي

رند: ها