#ثغرات_الماضي
#طيبة_الربيعي
*الفصل الخامس والعشرون*❤️🔥❤️🔥❤️🔥طبگت بارتين سوية، تقريباً 10 الاف كلمة
اني كريمة وانتو اكرم لتبخلون علية بنجمة وتعليق بي رأيكم
احتمال باچر ماكو بارت لان تعرفون محرم اجة ويراد الانسان يگعد وية نفسة شوية وياخذ عبرة وحكمة من هل شهر المبارك
عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب ابا عبدالله الحُسين عليه السلام💔
وقرائة مُمتعة حبايبي🫶
___________ ღ___________صابرين... مثل متوقعت رند صافية مثل المي وحسب كلامهة ماكو احد ابالهة بس ابن عمهة الأجة وياهم من طلبو ايدي رادهة مرة وعماد رافض والولد مزوج هسه، يعني مثلي بالضبط مابالهة زواج، تمنيت لو عواد يقتنع بيهة'طيبة_الربيعي'
وحبيت من يلاشيهة وهية تصدگ كلشي يگولة، اشوفهة تهتم لعواد يعني ممكن يكون البالي صحيح لكن ميثبت صحة هل موضوع غير الأيام
ثاني يوم عماد دزلي رسالة، شعجب مخابر، يمكن الراشدي اثر بي
"وينهة رند مو جاي اتصل عليهة"
"چانت نايمة"
"يلة راح اجيهة خل تحضر نفسهة"
"خليهة يمي بعد وكت"
"لا، يلة مسافة الطريق"صابرين: هذا اخوچ يگول مو ادگ عليهة وينهة
رند: عزززة موبايلي وين
صابرين: وين خليتي
رند: ما ادريگامت ادور واني وياهة عالواهس، ماهوة بالغرفة
صابرين: خاف نسيتي جوة، خل انزل اشوفة
رند: اي شوفي عفيةنزلت ادور عليه لگيتة بالأستقبال
وديتلهيا
صابرين: يلة حضري نفسچ، حيجي عماد عليچ
رند: هاا ماشيغسلت ولبست عبايتهة وگعدنة ننتظر بالأستقبال
خطية اشوفهة تتألم من خشمهةصابرين: خلي عماد يوديچ
رند: لا يمعودة ماكو داعي
صابرين: اول وتالي عواد راح يگلة، فخلي يعرف الحقيقة احسن
رند: شيگلة لا عفية، اذا عرف هسه تنگلب سين وجيم تعاي شيخلصني
صابرين: اي مابيهة شي، قابل انتي مخططة لو عواد المخطط
رند: ميخالف گوليلة لعواد ليحچي شي
صابرين: انتي شفتي قافل، متعرفين اخوية بعدچسكتت، امي جتي تگوللهة عالأقل تغدي وروحي حيصير الغدة
صابرين: يوم عماد جاي
ام عواد: ولچ انتي متعرفين الأصول، تتغدون عدنة وترحون عود بيتكم هياتة مطاير
رند: لا خالة اروح بعد وباچر دوام لازم احضر
ام عواد: ابو عواد وشاهين يتغدون بالمحل ميلحگون يجون وانوب يرجعون، والبيت بيتكم بعد صرتو من عدنة وبينة
رند: مابيكم قصور خالة بس...
ام عواد: ماكو بس خابرت امچ وگتلهة رند متطلع اذا ماتتغدة، هذا هو
صابرين: بعد شيخلصچ، متطلعين اليوم الة تتغدين
أنت تقرأ
ثغرات الماضي
Romantizmسأكتفي بطرح سؤال لماذا يدفع البريء ثمن خطيئة المذنب؟ قصة تتحدث عن انتقام من حبيب وانكسار فتاةٌ غير مذنبة تُترك في منتصف الطريق مع طِفلاً ليس مقبولاً على حقيقته بين المجتمع وكيف الله يجعل من كل امراً عسيراً يسير لكنها لن تبقى على ما كانت عليه في الما...