" صلوا على النبي 🤍.. "
8:12م
يصلون الى منزل كبير اشبه بقصر ، تهبط روان بحماس متوجهه الى الباب الرئيسي لترى المدعو " ألفارو " واقفًا يستقبلهم و بجانبة احد ، يظنون انه احد اقاربها كذلك ، يلحقون ورآئها و يرونه واضعًا ذراعة حول كتفها يقربها اليه ..
ألفارو بحماس : Hola Rawan , te extraño pequeño
اهلا روان ، لقد اشتقت لك يا صغيرتي
روان بربكة : YY.. Y yo tambien te extraño
وو.. و انا اشتقت لك كذاك
ألفارو : ¿Qué te pasa niña? ¿Tienes miedo de mí o qué
ماذا بك يا فتاة ؟ ، أأنت خائفة مني ام ماذا ؟
روان : Nada , solo trato de recordar a este que está parado a tu lado , que lo conozco
لا شيء ، فقط انا احاول تذكر هذا الرجل الذي بجانبك ، انا اعرفه
ألفارو : Ohhh es mi vecino Kellan , ¿no te acuerdas de él ? Estuviste peleando frente a la casa de mi padre todo el tiempo , tú y él , y fui yo quien los separó
اووه انه جاري كيلان ، الا تذكرينه ؟ ، كنتم دومًا تتشاجرون انتي و هو امام منزل والدي و انا من كان يفرق بينكم ، اهه كانت فترة صعيبة
كانت تتذكره ، بالفعل تتذكره ، و كيف لها ان تنساه ؟ ، ذاك الرجل ذو بنية ضخمة ، حنطي البشرة بشعر مرتب ناعم و حواجب كثيفة ، عيون واسعة و انف طويل مدبب و ذقنٍ ممتلىء ، شعرت بالخجل لذكراها لنفسها في مراهقتها لتردف قائلة ..
روان : Ohh de verdad , encantado de conocerte Kellan
اووه حقًا ، سررت بلقائك مجددًا كيلان
ديم بهمس : مو هذا كيلان اللي ..
تقاطعها روان : ايه هو ، اهجدي بس
ترى ابن خالها يذهب ليرحب بأصحابها بينما سحبها كيلان لداخل المنزل يتجاهل الجميع و اخذ يهمس في اذنها ..
كيلان بإبتسامة جانبية خبيثة : No creo que me hayas olvidado , Rawan , sé que solías recibir mis mensajes , pero los estabas ignorando , y por eso vengo ahora
لا اعتقد انك نسيتني ، روان ، فأنا اعلم ان رسائلي تصلك ، و لكنك كنت تتجاهلينها ، و لهذا السبب انا هنا الان
روان بتأفف : Qué quieres de mí ?
ماذا تود مني ؟
ليشاهد و قبل ان يجاوب عن سؤالها دخول جاره مع اصحابها يتبادلون الضحكات ..
كيلان بهمس : Ven al jardín trasero después de cenar
تعالي الى الحديقة الخلفية بعد العشاء اود التحدث معك
يرون الاخر واضعًا يده على وجهه و يقول بإحباط ..
ألفارو : Dios mío , parece que ahora están volviendo a las viejas costumbres y peleando
يا إلهي ، يبدو انهم عادوا الى عاداتهم القديمة و تشاجروا معًا
أنت تقرأ
مُنحنى اخر ..
Teen Fictionمجموعة من الطلاب السعودين يبتعثون الى عاصمة اسبانيا ( مدريد ) في جامعة مدريد المستقلة ليصبحوا اطباء ، حيث يلتقون ببعضهم و تبدأ احداث روايتنا .. . . . . . " جميع احداث الرواية خيالية من تأليف الكاتبة ولا تمد للواقع بِصلة "
