هناك خمسة أشياء تدفع جونغكوك إلى الجنون ؟؟
مؤخرة جميلة عزيزتي *
أنه فتى؟
سوف يصبح لعبتي الجديدة!
سوف أدنسى وأتركة *
هل يدعي البراءة ؟
كش ملك : يونغي لقد أنتهت اللعبة!!!
By @koospidey
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنا معجب بك. وكثيرًا .
ترددت الكلمات في عقل يونغي الذي أصبح متصلباً وشعر أن قلبه على وشك الخروج من صدره، وقد تبخر الهواء في رئتيه وأصيب عقله أيضاً بالشلل، ولم يعد قادراً على مواصلة العمل. كان كل شيء عنه في حالة من الفوضى في تلك اللحظة. ارتجفت يده وكاد اللبن أن ينفجر على الأرض.
- ما الأمر يا عزيزي؟ هل ستبقى هناك أم ماذا؟
─ هاه؟
حدق به جونغكوك وانتزع الزبادي من يديه، ثم ابتلعه ثم مرر لسانه بين شفتيه. وعندما لاحظ أن خادمه لا يزال في حالة صدمة غبية لم يفهمه، سحب ذراعه بعنف وتوجه في الغرفة الكبيرة، وألقى زجاجة الزبادي في سلة فارغة.
وبعد دقيقتين، غادر كلاهما الطريق الذي دخلا فيه. كان يونغي يحمل حقيبتين ثقيلتين كبيرتين على ذراعيه النحيلتين وكان جونغكوك ينقر على هاتفه الخلوي.
اللعنة، أعتقد أنها سوف تمطر.
لكن الجو مشمس جدًا كان الأصغر متأملًا، ولا يجرؤ على النظر في عينيه.
يُقال هنا أن المطر قد هطل.
وضع الشخص الجذاب شاشة هاتفه الخلوي على وجهه المحمر، وابتسم الأصغر قليلاً وهو يومئ برأسه وينظر بعيداً. كانت الأكياس على وشك السقوط من ذراعيه لأنها كانت ثقيلة جدًا، لكنه واصل السير رغم ذلك.
لقد طلبت الهاتف الخليوي عبر الإنترنت، هذه المتاجر الشيطانية لا تعرف حتى كيفية البيع.
نعم، من الأفضل أن تفعل ذلك حتى لا تضيع الوقت في المجيء إلى هنا مثل اليوم.
الوقت لا يضيع معك أبدًا، أيها الثمين، أنت مضحك جدًا.
أراد جونغكوك أن يضحك، لكن فمه جف عندما رأى صورتين مألوفتين تسيران نحوه.
القرف، القرف، القرف.
كان تايهيونغ ونامجون، ماذا كانا يفعلان هناك؟! عدل النظارة فوق عينيه وأسرع في خطواته، رغم أن الوقت قد فات؛ كانت عيون نامجون اللعينة تنظر إليه والآن كان يفتح شفتيه في مفاجأة، وينادي عليه.
