"أنت تمشي بكل هدوء على أرض الجحيم، وتستهلك قوتك فقط لإرضاء الشيطان"
ＬＩＳＡ'Ｓ ＰＯＶ び央ハ
هل كان ذلك هو الطعم المرير لاكتشاف أنني محاط بالشر أم حقيقة أن كل هذا كان يخرج منها؟
لا أعلم ما الذي أصابني بهذه الجملة.
"أختك؟".
حاولت تهدئة نفسي.
"نعم ليزا أختي و اللعنة".
لقد اتخذت خطوة جريئة تجاهي، ولم يكن هناك سوى الغضب في عينيها.
"أختي تعرضت لاعتداء جنسي من أحد أصدقائك الأعزاء.
وتعرضت لحادث سيارة أدى إلى دخولها المستشفى
وهي فب غيبوبة".
ثم بدأت بالبكاء، وكان ألمها ملحوظًا وأنا بقيت عاجزًا عن الكلام.
"لقد مر أكثر من عام يا ليزا.."
شهقت قائلة:
"منذ عام وأنا أفقد الأمل ببطء في عودتها..".
"لذا قررت أن تقتلهم.. واحدًا تلو الآخر يا روبي؟".
سألت بمرارة:
"أجيبني".
لقد بادرت بالخروج.
"ماذا تقولين يا ليزا؟ لقد أخبرتك للتو أنه لا علاقة لي بموت أصدقائك ".
"أنت لا تتوقع مني أن أصدقك، أليس كذلك؟".
لقد تحدثت ببرود.
"بالطبع لن تفعل ذلك. لكنها الحقيقة".
أنا غاضب للغاية، لكن سلوكي كان جيدًا في جعلني أهدأ.
كان لدي الكثير من الأسئلة ولم أعرف هل الثقة التي تهتز بيننا هي المشكلة أم لا.
".. من هو؟".
هذه هي..
" إنه-".
وقبل أن تتمكن من التحدث، فُتح باب شقتها.
عندما دخل رجال الشرطة إليها، وابتسامة تايهيونغ الشريرة لعبت على شفتيه.
بدا فخوراً عندما دخل.
لم يكن جونغكوك في أي مكان في الأفق.
"روبي.. روبي..روبي".
هتف
"عمل جيد في الاختباء في هذا.. مكان مهجور".
"أنا لا أختبئ".
أخبرته روبي بشجاعة.
"من المضحك كيف حافظتي على سرك لكن لا يمكنك أبدًا أن تفهم مدى سهولة رؤية ما بداخلك".
أنت تقرأ
Ruby Jane
Bí ẩn / Giật gân"أنت تحاول تجاوز توقعاتي". ركض إصبعها السبابة على خدي حتى رقبتي. اردتها واللعنه. كنت أريدها أن تعض على رقبتي ، لترك أنفاسها باقية هناك. كنت أريدها أن تجعلني أشعر بالأسنان الحادة حتي تترك علامتها و تميز رقبتي وثغرها الذي سيرسم الشعر على بشرتي. تمر...
