"في أعماق الظلام، أتأمل طويلاً، عيونك تجذبني".
LISA'S POV び央ハ
النساء
ومن لا يرغب بهم؟
إن طريقة النعمة الأنثوية هي قوة لا تقدر بثمن. قوة إلهية من السماء في الأعلى. تميل النساء إلى طرق الحب الملتوية، بدلاً من المحيطات اللطيفة. ولم تكن امرأتي السماء الصافية، بل كانت الروح المظلمة التي تشابكت مع روحي. رابط يصعب كسره، شعور جميل، يطارد وضوح الحب.
وهنا كانت.
مكبله اليدين علي سريري.
تحدق في الشاعر المظلم الذي سيتركها متوسله للمزيد
"ليزا، تعالي هنا بالفعل".
خلعت سترتي وأعدت حزامي.
اتسعت عيناها عندما نظرت إلى الحزام القضيب الطويل والسميك.
ابتسمت بخبث:"نفاد الصبر ليس هو الطريق الصحيح يا حبي".
ابتسمت:
"هل ستراقبني كل هذه المدة دون أن تلمسني؟".
عرفت في هذه المرحلة أن الحاضرة هي روبي. نفس المرأة التي لمستها في تلك الليلة الأولى. الساحرة المغرية التي عرفت كيف تجعل أي شخص يستسلم.
لكن ليس معي
"أنت تتصرفين وكأن الصبر ليس عنصري القوي يا روبي"
مشيت حول السرير إلى جانبها ولمست خدها الأيسر بظهر يدي حتى وصلت ببطء إلى رقبتها.
خنقتها وجعلتها تنظر إلي قائلة:
"كلانا يعلم جيدًا أن الصبر ليس في قاموسك يا عزيزتي".لقد عضت شفتها السفلية، وعيونها بريئة للغاية وأغرتني قائلة:
" أتوسل إليك أن تمارس الجنس معي ، بالتأكيد هذا هو الحال".قبضت على فكي
"هل تغريني يا روبي؟".
"اسهّل عليك المهمة يا أبي"
ضحكت وضغطت فخذيها معًا مما خلق احتكاكًا.
أنت تقرأ
Ruby Jane
Bí ẩn / Giật gân"أنت تحاول تجاوز توقعاتي". ركض إصبعها السبابة على خدي حتى رقبتي. اردتها واللعنه. كنت أريدها أن تعض على رقبتي ، لترك أنفاسها باقية هناك. كنت أريدها أن تجعلني أشعر بالأسنان الحادة حتي تترك علامتها و تميز رقبتي وثغرها الذي سيرسم الشعر على بشرتي. تمر...