"لم تخذل حراسها حتى لو نزفت".
Lisa'' Ｓ ＰＯＶび央 ハ
"أعتقد أنك يجب أن تكتشف بنفسك ، ليزا".
يا لها من ندف.
تراجعت ، تنهدت بإحباط.
"ما هي خططك لعطلة نهاية الاسبوع؟".
سألتها.
ابتسم روبي
"بالتأكيد لن أضاجعك".
لقد توقعت مني أن أفاجأ بكلماتها الباردة ، لكن شيئًا ما بداخلي كان يرن بحنان.. كان جسدي يتوق إلى أن يكون فوق جسدها مرة أخرى.
"كنت سأصدقك إذا لم ينتهي بك الأمر على سريري هذا الصباح ، روبي".
أنا ضايقتها
"لم تترك لي أي خيار سوى أن أعود وأحصل على ما أريد"
كان صوتها مغرًا وتلك العيون التي جعلتني أرغب في الركوع على ركبتي فقط لأكلها وانا اخذ نا أريد
"أنت واثق من ذلك ، أليس كذلك؟"
رفعت حاجبي وهي أومأت برأسها وأعطتني نظرة جريئة
ابتسمت
"إذا قلت لك أن تضاجعني علي هذه الطاولة ، صدقني أنت بالتأكيد ستضاجعني".
اهي تتحداني اذا؟
"أنت تجعل الأمر يبدو كأنك تعترض على كلامك .. إنها جريمة يا روبي".
"أوه ، أنا لست من النوع الذي سيتم رفضه يا ليزا".
مدت يدها إلى يدي على المنضدة ، وأصبحت أصابعنا تتشابك ببطء مع بعضها البعض.
اتسعت عيني عندما انحنت لتقبّل زاوية فمي قبل أن تلعق فمي
عيناها لم تترك عيني.
"أنا الاستثناء".
لقد تراجعت
"م.. ماذا تفعل؟".
ابتلعت بشدة.
"كان هناك القليل من الصلصة".
ابتعدت بغمزة.
إذا استسلمت ، فسوف أمارس الجنس مع هذه المرأة هنا ولن أتراجع.
كان جسدي يسخن وكان ذهني مغمورًا بالأفكار - الأفكار المظلمة والجنسية.
وهذا مكان مقدس بالنسبة لي ، هماري بعد كل شيء مالك هذا المكان وكانت مثل الأم بالنسبة لي.
لكن وجود روبي هنا يشبه دعوة الشيطان إلى الجنة.
قليلا من الذوق الدقيق لهذه البيئة اللعينة.
"هل رأيت الأخبار؟".
لقد غيرت الموضوع.
"ما الاخبار؟"
تحدثت بنبرة هادئة رغم الكآبة التي شعرت بها تجاه الصديق الذي كنت أشعر به.
أنت تقرأ
Ruby Jane
Misterio / Suspenso"أنت تحاول تجاوز توقعاتي". ركض إصبعها السبابة على خدي حتى رقبتي. اردتها واللعنه. كنت أريدها أن تعض على رقبتي ، لترك أنفاسها باقية هناك. كنت أريدها أن تجعلني أشعر بالأسنان الحادة حتي تترك علامتها و تميز رقبتي وثغرها الذي سيرسم الشعر على بشرتي. تمر...
