حسيت بحرارة الجو والهوة اليلفح بوجهي رغم جنت لافه
الشال على وجهي بس جانت الحرارة عاليه
باوعت على الجزيرة الاحنه بيهه فارغه
وبس صوت الاغنام والهوايش
تنهدت بحزن ورجعت الخيمه أو (بيت الشعر)
العايشين بيهه تلكتني اختي منارة
ولجج عزة بعينج ميعاد سمعت ابوي
مطيج لبيت شاكر بعناد امي وبيت عمي عيدان
ضليت صافنه بوجهه ياربي وين انطي وجهي بهاي المصيبه الوكعت على راسي
..................................
:لشوكت تضل هيج تتصرف ويه بناتك
وتالي وياك بنات كبرن وعمرهن تجاوز 30 سنه
يعني اول وتالي انزوجهن
ليشش هيج معاند
: حسيت بحرارة راشدي على خدي باوعتله ودمعة بعيني
مثل ما انته ابوهن أنه امهن يمنصور ولاتضن يوم اطي بناتي ولا اطي نور لهيج واحد سكير افتهمت وهيه بعدهه صغيرة وما تفتهم لا توكع بتك بورطه
منصور : مو انتي لتقررين أنه ابوهم وأوله بيهن تفتهمين لو لا ......
........................
تنهدت بحزن وأنه اشوف بنات خالي يدخلن علينه
رغم هنه عايشات بل ولايه ولا شايفات حرارة شمس لنشوفهه احنه بس بشرتنه احلى وملامحنه احد منهن
كمت جبت لمي واجيت صادفني ابن خالي ضليت صافنة
يربي علي اي لحضه يدخل ابوي ويشوفنه ويسويلنه مصيبه اطلع بسرعه
.....................
اذا ممكن تصويت ودعمكم ونشركم للقصه حبايبي 🩷
أنت تقرأ
ضُلمات اَل مَنصور
Genel Kurguبَين الماضي والحاضر هُناك الذكريات......... فَكيف يا ترى سَتُمحا........ أم لمشيئت القدر رئيٌ اخر.........