"عَاديّة ، وَلكِنها مُبهِره بِعاديتّها ✨."
الكاتـِبه : أيــلان
حساب الانستا للتواصل : l.1ll8
مُلاذ آمن ذات العيون الكحلاء
ذو الملامح الجذابه و العيون السوادء
تصدر اصوات طرق كعبها على ارض المحكمه
تخطي خطواتها بـ ثقة ، رافعه راسها
تتوجهه الانظار نوحها بـ انبهار و عيون تلمع
يتنقل الحديث بينهم بـ همس عنها
لَكن اذانها صاغية الهم تلتقط اصواتهم الخاطفة
و همَ يستائلون بـ استغراب ...
-منو هاي المحامية ؟
-هذي المحامية مُلاذ .
مُلاذ :-
خرجت من المحكمه بعد ما نهيت دفاعي
اتأجلت القضية الى موعد اخر
اتجهت لـ سيارتي ، قبل لا اركب
استوقفني صوتها التفتت و وگفت بـ مكاني ادحگلها
تتجهه ناحيتي ابتسمت بـ خباثة و گالت
-ما عرفناج ؟
صرتي حديث المحكمة من البداية
مُلاذ : امم شي حلو عجبني
يا ترى كان الحديث لطيف او بشع؟
-بشع ما تتخيلين شگالوا
مُلاذ : اوباااا عود ردت اصادقهم
يلا خيرها بـ غيرها
-گالوا منو هاي المحامية التمشي هيج
داخلة المحكمه و مشيتها تهز الكاع
ضحكت و گلت
مُلاذ : غاده توبي من سوالفج
ضحكت هي هم
سلمنا على بعض
غاده : تمشين بسرعة شجاج
منو يركض وراج خالووو؟
اشرت الها بـ عيوني
مُلاذ : شوفي بـ نفسه اليركض وراي
اندارت و دحگت
كشولت ملامحها
غاده : هَم اسكندر ؟
ابتسمت و فتحت باب السيارة
درت وجهي الها ، گلت
مُلاذ : اكو غيره؟
غاده : امشينا داده امشينا
لا اركض وياج هسه
ضحكت و صعدنا السيارة
رفعت تلفوني ، اتصلت على ضرغام
مُلاذ : صباح الخير سيدي
ضرغام : اهلاً حضرة المحامية
ضحكت و كملت كلامي
مُلاذ : كدرت توصل لـ الشاهد
يلي حجالنا عنه اركان؟
ضرغام : جاي ندور و حاولت اتواصل ويا
و ان شاء الله قريباً الگاه لا تخلين بالج مُلاذ
مُلاذ : ان شاء الله اي تطور بلغني
ضرغام : من عيوني
مُلاذ : سالمات
ضرغام : الله يسلمج
أنت تقرأ
جَرح الأيهم
Hành độngالنبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و...
