" أنا الغريب كما وصفتني
و أنا العاشق فـَ هل احببتني؟"
الكاتـِبه : أيــلان
حساب الانستا للتواصل : l.1ll8
مُلاذ :-
مُلاذ : شنووو كاسيت شنوو؟
نشفت ايديه بسرعة
و اشرت لـ سنار تستلم الماعين بـ مكاني
نزعت الصدريه و انا احاجي جسار
و هو يشرحلي طلعت من المطعم
جسار : لگيت الكاسيت
مُلاذ : وين لگيته؟؟
جسار : كان مضموم بـ وحدة من ستر ابووووي
تعالي مُلاذ بسرعة رح اشغله
مُلاذ : انتظرني جساار انتظرني
جايه انا بالطريق انت ويين؟
جسار : بالبيت
نزلت التلفون سديت الاتصال
رحت على سيارتي ، صعدت بيها
و انطلقت بـ وجهي لـ بيت جسار
فركت كصتي ، عصرتها بـ ايديه
زفرت انفاسي المحبوسه احاول اهدي نفسي
لميت شعري ذيل حصان عالي لـ فوك
ما اعرف شلون وصلت لـ بيت جسار
بحيث لكيت نفسي بـ بابهم بلا ما احس
دكيت الباب و اتصلت على جسار
رفضة و طلعلي بسرعه بـ ايده الكاسيت
جسار : وين صرتي !
تعالي نشغله بـ السيارة
اتعداني و لحگته صعدنا بـ السيارة
حط الكاسيت بـ الراديو مال السيارة
و شغله و بدء يعلي بـ الصوت
و انا وياه ننتظر على احر من الجمر
دحگنا لـ بعض و بسرعة تقربنا ع الراديو
لمن بدء شخص يحجي بـ صوت خشن
-مثل ما شفت الصور إلياس اذا ما سلمتنا الولد
زوجتك فيروز تتبعها بنتك مُلاذ و حتى اصغر وحدة
راح تحلق روحهم كدام عينك ههههههه
أنت تقرأ
جَرح الأيهم
Acciónالنبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و...
