"سَأَظلُّ أمشي رغمَ ذلك عازفًا
قيثارتي مترنِّمًا بغنائي
أَمشي بروحٍ حالمٍ متَوَهِّجٍ
في ظُلمةِ الآلامِ والأَدواءِ
النُّور في قلبي وبينَ جوانحي
فَعَلامَ أخشى السَّيرَ في الظلماءِ؟
إنِّي أنا النَّايُ الَّذي لا تنتهي
أنغامُهُ ما دام في الأَحياءِ"الكاتـِبه : أيــلان
حساب الانستا للتواصل : l.1ll8مُلاذ :-
ظليت ادحگلها مصدومة
ايدي على حلگي ، جسمي يرجف
عيوني مبحلقتها على صافينازاتقدم القاتل كنبص يمها
مسح على خدها بـ ابهامة
وكف ، حط السلاح بـ خصرهدار نصف وجهه ناحية الباب
قَبل لا يدير وجهه بالكامل ، ركضتختلت ورا حايط من الحيطان
ظليت ايدي على حلگي و ارجف
مديت راسي ، دحگت لـ القاتلطلع و ظل يتلفت بـ مكانه يدور بـ عيونه
بعدين دار وجهه و مشى ، تارك المكاناتاكدت راح ، گمت بـ هدوء
رحت على الغرفة بسرعة
دخلت ، لكيت صافيناز بالگاع
مغمضة عيونها و تقلصهم و تتوجعمُلاذ : صافيناااز
ركضت كعدت بالكاع يمها
لزمت ايدها : صافيناز دحگيليفتحت عيونها دحگتلي
گالت مصدومة و بنفس الوقت متوجعهصافيناز : مُلاذ !؟
دورت بـ عيوني
دحگت اكو شال على اكتافها
اخذته حطيته على مكان الرصاصة
صايرة بـ كتفها ،
ضغطت عليها امنع النزيفصافيناز : مُلاذ ساعديني الله يخليكِ
رح موت من الوجعظليت ضاغطة على كتفها
ايدي الثانية كلها دم و ترجف
حطيت ايدي على حلگي بـ حيرة
ما اعرف شنو اسوي !؟بس اطلع كدام الحراس
يظلون يلحكوني ، بعد ما يعوفوني
اصلاً ما اعرف هسه همَ شلون غافلين عنيبقيت ايدي ضاغطة على مكان الدم
و بـ كلامي احاول اصحيها
تذكرت اساور ما عندي غيرهامُلاذ : رح ارجعلج تمام؟؟
طلعت من الغرفة امشي و اتعثر
شفت الحراس يم غرفة المكياج
مسحت ايديه بـ فستاني
لونه احمر و ما يبين بيهه ،
هدأت نفسي ، رحت ناحيتهم- وين جنتي ندور عليج صارلنا ساعة!!
خزرته : شعليك انت؟
أنت تقرأ
جَرح الأيهم
Açãoالنبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و...