11

314 36 35
                                    

مفاجاءة لكم... سوف أسافر لیومین قلت أنشر الأن😘😘

الرواية أنا-لك

الجزء الحادي عشر

:

رجع ندیم إلى اسطنبول ، لأنه سافر لعنتاب من أجل  صفقة، و حكی  له جنغار كل شيء عن ماذا حصل لیمان و سحر و هو أیضا لقد سافر في تلك اللیلة لكن عندما رجع في الصباح وجد  البیت فارغ من أصحابه و أحد الحراس حكی  كیف جاء الأغا و رجاله و خذوا السید یمان و زوجته، بهذا الوقت ندیم فكر بخطة حتی يجد مكان یمان و ینقذه ثم ینقذ سحر....

.....

بالغرفة عندما كان الأغا یرید  أن یقبل سحر و يكمل ليلته جاءه  إتصال و  خرج من البیت بسرعة، بهذا الوقت فرحت سحر كثیرا لأنه هذه المرة نجت من يده و تصرفات السیئة ...

.....

مر إسبوع و نصف و ندیم و جنغار یبحثان عن مكان یمان بجنون لكن لكي لا  یفلت نظر رجال الأغا قرر نديم أن یقيم خطوبته مع هزان حتی لا یشكوا به ... و بهذا الوقت كان الأغا یبحث عن ألأشخاص الذين حرقوا قبوه و تسببو له بضرر كبير، مع هذا لم یترك سحر لحالها یزورها كل ثلاثة ليال ...

في أحد الأيام و  بالصباح جاءت سحر عند الأغا بعد ما أخذت نفسا عمیقا و قالت بجدیة : مرحبا .. هل لدیك وقت؟ أرید ألتحدث معك..

الأغا : بلا شك لدي وقت لك ، عن ماذا تریدين  التحدث معي؟....

سحر : أرید أن أذهب عند صدیقتي هزان منذ مدة لم أراها اشتقت اليها كثيرا...

غضب الأغا قلیلا : ماذا ؟ تریدين الذهاب الى الخارج و أنت تعرفين جید أنه ممنوع عليك..

سحر بتحدی : نعم أرید أن أخرج للخارج ، حبستني هنا و زوجتني و أخذت كل شيء مني والأن ماذا ترید أكثر؟؟ ....

ضحك الأغا بخبث و قرب أكثر لها و قال

الأغا بخبث : أنت تعرفين لماذا تزوجتك؟ و ماذا أرید منك ؟! مع أنك الأن لي لكن أنا لا أحس بأني شبعت منك و لا أتذكر أيء شي من كل اللیالي التي قضیناها مع بعض...

سحر بتوتر : ماذا!؟ شيء أنت ...

ضحك الأغا كثیرا و قرب أكثر لحتی یقبل سحر من فمها لكن سحر أوقفته ...

غضب الأغا و قال : لماذا؟ 

سحر بخجل : الأغا ... قد یرانا شخص هنا...

الأغا : ما شأنهم .. أنت زوجتي و أنا حر في تصرفاتي..

غضبت سحر لكن لم تبین : أغا ... أنت تعرف أنا لا أحب هذه الأمور  أمام الأخرین، ثم يمكنك أن تفعل  ما تريد بغرفتنا...

ضحك الأغا و قال بخبث : أممم ... أنت علی حق، مادام هكذا  تجهزي هذه اللیلة بغرفتنا و سأنتقم منك لهذا الصباح ..

أنا لكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن