“دائماً تأكد بأنه فّي ذات الوقَت ألذي يراك أحدُهم هامشاً هُناك آخر يراك أمنّيته
****************************
كملت دوام وگلبي نار ع استبرق اخاف اتصل ع اهلها ويطلع عدها شي وي هذا الاخذها وميدرون بي اهلها والله حيره ياربي.. خلص الدوام ورحت ركض لسياره اتصلت عليها متردلميس. اني هم مترد ع اتصالاتي
صعدنه السياره دنحرك وجان اشوف استبرق واكفه وتأشرلي انصدمت عبالي جني والله لحد ما اجتنه
استبرق. مو أشر ماتجن
لميس. ع ع عبالنه جني والعباسسس
استبرق. دلصمي
نور. لزمت زندها حيل... ويننننننننن جنتي منو هذا الاخذج؟؟؟
استبرق. عليج الله اسكتي لاتفضحيني
نور. ازيد من هاي الفضيحه بعد يلا احجي اسمعج
كعدنه بكافتيريا قريبه ع جامعه وبدت تحجي...استبرق. بنات عائلتي ناس متخلفين وهمج ماعدهم بنيه لازم تحب او تاخذ التريده او تزوج ع كيفها لا لازم تاخذ من اقاربها غصبن عليها واذا تعاركوا ثنين من ولد عمها عليها ف واحد منهم ينهي عليها وهيج هيه ح تضل كاعده متزوج لحد ما تخلص النهوه ب فد يوم بين قوسين البنيه مالها رأي بأي شي اني اهلي شويه ارحم خلوني اكمل دراسه ونطوني جهاز وينطوني فلوس مايقصرون ب هشي بس ما اسوي شغلات غلط ولا اتزوج ع كيفي واختار شخص اليعجبني... فد يوم رحنه لمجلس بمحرم مسويته مرت عمي وشافني ابن عمي ونعجب بيه ورادني وشكد راد يراسلني بس مايكدر لان يعتبرني شرفه وعرضه وميصير يمسني بشي مو زين بس اني ماردته لان جبير بالعمر عمره 38 واني هسه 22 فرق جبير بينه هوا ضابط برتبته ملازم وشكله بي قبول بس كلبي ماهوا ابد لحد ما فد يوم اجتي مرت عمي اللاخ خطبتني لابنها اصغر من علاء..
لميس. علاء منو!
استبرق. الضابط
نور. كملي
استبرق. مهم خطبتني واني هنا لا اكدر ارفض ميقبلون اهلي كتلجن مالنه رأي هنا احنه ولا اكدر اقبل لان هم ماريده لحد ما اجه ابن عمي علاء يربد دفر الباب وصاح اني ناهي ع استبرق الي يتقربلها اكسره تكسر اني ضليت مصدومه التموا عمامي وابوي راحله امي اخذتني جوه فوتتني خفت منه يخوف كلها تكول عنه اعصاب الي يطيح بيده يموته مهم نهه عليه وبقيت تحت رحمته لا فاك النهوه وخلصانه ولا متزوجني وفاكني من هالعيشه وبنفس الوقت هذاك الخطبني ماتنازل يكلهم لو يبقئ ناهي عليها للموت اخذها وهذا علاء متسودن واني ضاله بين نارين وكل يوم طلابه بسبب هسالفه حته جامعه تخليني امي اداوم بوكات من وراهم حته لايحجون ع ابوي.. تعبت بنات كلش تعبت واليوم الي صار عساس سامع انو ابن عمي الخطبني جايني لجامعه وهوا اجه عباله صدك واخذني من جامعه ومحد حاجاه لان كايللهم مرتي هاي