كثيرًا ما نهتم ونحب الآخرين ولكن هل أحببنا أنفسنا وأعطينا أنفسنا الحب الذي تستحق والعطف الذي تستحق؟
-كُن لنفسك مصدر القوة مهما حاول الوقت والظروف أن تضعفك.
-كُن لنفسك الداعم والمعين لتخطي أقسى الظروف بعد عون الله لك لا تنتظر ذلك من الآخرين.
-كُن لنفسك المحفز والمرشد لها بعد طلب الله أن ينير بصيرتك ولكن لا تكن محبطًا ومنهزمًا حتى يحفزك الأخرين.
-كُن لنفسك الحنون المساند لها ولاتقسى عليها مهما حدث عندما تُخطئ اصلحه بالصواب دون جدال لنفسك ولا تلوم نفسك إلا في حق الله عندما تُتخطئ عاتبها واجعلها تفعل الصواب راغبة لا راهبة.
-كُن لنفسك المعين والمرشد واللطيف فنفسك تستحق أن تعيش بحب عندما تحب نفسك ستكون قويًا وتتخطى الصعاب مهما كانت.
-كُن لنفسك كل شيء مهما حاولت الحياة أن تعصف بك ستكون صامدًا لا تُهزم ما دام الله معك ونفسك.
أنت تقرأ
مبعثرة
De Todoخواطرٌ تجمع منطق العقل وعاطفة الفؤاد، بين صمودٍ وتعثرٍ في طُرقات الحياة العديدة.