أخر كلامي ... أحبك 2

part 2

قبل أن يصل دونغهى لغرفتة كانت شفاهه ممزقة بفعل زوجة الثائر , أذنية ذائبتان من الكلام المعسول الجريئ الذي يلقية هيوكجاي علية بأستمرار , تم إلقاء دونغهى على الفراش لينظر له هيوكجاى بشهوة قائلا

" لا أصدق أنني أخيرا سأضاجعك "

عض دونغهى على شفتة بخجل و بدون نطق كلمة بدأ بفك رابطة عنقة لينهرة فجأة هيوكجاى قائلا

" لا أنتظر لا تخلع ملابسك "

" لماذا أريد تبديل ثيابي "

أبتسم هيوكجاى بخبث قائلا

" لن يكون هناك تبديل سأخلعك ثيابك بنفسي و هذا فقط ما ستحصل علية "

قهقه هيوكجاي بسعادة و هو يشاهد إحمرار وجه دونغهى الذي أصبح كالطماطم جلس بجوارة و جرة لحضنة قائلا

" ما بك خائف هكذا حسنا قد أبدوا متعجل قليلا و لكن هذا لأني أنتظرت تلك اللحظة بفارغ الصبر لقد وعدت ييسونغ هيونغ ألا ألمسك إلا بعد الزواج و ها قد تزوجنا أنتظرت كثيرا دوني "

كان دوني ينظر له فقط لتمر لحظة صمت قبل أن يلمس شفاه دوني برقه حتي أغمض دوني عيناة بأستسلام و بدأ هيوكجاى عزف سيمفونية لذيذة على شفاة دونفهى يتجول بين شفتية ثم يعض على إحداها بخفة ليفتح دوني فمة و يبدأ التلذذ بلسانة و جوفة في تلك الأثناء أستغل هيوكجاى تخدير دوني بفعل القبلة و بدأ بفك قميصة حتى وصل لبنطالة ليفك الزرار و السحاب سريعا قبل أن يعي دونغهى ما يحدث , أبتعد عنه قليلا ليعطي للصغير فرصة للتنفس و بحذر شديد لكي لا يرهب دوني مجددا بدء بخلع جاكت البدلة خاصة دوني ثم فعل المثل لخاصتة و كذلك أطاح بقميص دوني المفتوح بعيدا

ذراع أحاطت خصر دونغهى بينما الأخرى أستقرت على شعرة يمسد علية بنعومة كما تفعل شفتية مع عنق الصغير يطبع علامات ملكيتة هنا وهناك حتى سمع أول تأوة يخرج من شفاه صغيرة جعلت الدماء تسري لأنتفاخة الذي بدأ بالظهور

بخفة أراحة على الفراش ليعتلية و قد عاود تقبيل شفتية مجددا , نهض سريعا ليلقي بقميصة و يفتح بنطالة ثم عاود لتقبيل ثغر حبيبة ثم أمتص ترقوتة و و أكمل صنع العلامات حتى وصل لصدرة , حلمتة كانت بنية صغيرة متكورة و بارزة جعلت هيوكجاى يبتلع لعابة قبل أن يبدا بتقبيلها و أمتصاصها تديجيا حتى أصبحت معنفة بشدة و في هذة اللحظة كانت تأوهات دوني المستمتعه تعلو و تعلوا .

أزال بنطاليهما معا ولمس عضو الصغير ليمسك دوني يدة و هو يعض على شفته بخجل شديد , أبتسم هيوكجاى بحب و هو يقترب من شفتية هامسا

" ما الأمر دوني لا تقلق لن أكون قاسيا معك حسنا "

أومئ دوني فقط بينما عاد هيوكجاى لتقبيلة و يدية بدأت تعبث ببطئ في أنتصاب الصغير و أستغل أستسلام دوني للقبلة ليدخل يدة أسفل الملابس الداخلية و يملس عضوة العاري تلك المرة تأوة هيوكجاى بلذة و بدأ يحرك يدة أسرعبينما دوني لا يفعل شيئا سوى أنه يلهث و يتأوة ليتوقف هيوكجاى فجأة نظر له دوني و قد كان مبعثرا بطرية مثيرة قائلا

" ما الأمر ؟ "

علت شفة هيوكجاى مبتسما بإثارة و هو ينهض يخلع الباقي من ملابسة ليظهر أخيرا شموخة الذي جعل دوني يصرخ و يداري عينية , ضحك هيوكجاى بأستمتاع و هو يسحب القطعة الأخيرة من ملابس دونغهى قائلا

" فلنفعلها سويا حبي "

من الدرج بجوارة أخرج علبة كريم و لوح بها لذلك الغارق بخجلة و نشوتة قائلا

" بما أنني أعلم جيدا أنها المرة الأولى لك تجهزت جيدا حتى لا تتألم "

وضع الكثير من الكريم على أصابعة و أقترب ليقبل دونغهى تلك القبلات التي تنسية العالم بأسرة بينما يدة بدأت بالعبث في مؤخرة الأصغر حتى شعر بتوسعها و بدأ الصغير يصدر تأوهات الأستمتاع أخرج أصابعة و ادخل عضوة كاملا بدون مقدما قبل أن يصرخ دوني كان شفاه الأكبر تحاوط شفتية بينما يدة تعبث بعضوة و عندما شعر ان دونغهى تعود على عضوة بدأ بالتحرك ببطء حتى طلب منه دونغى بنفسة أن يسرع ليفعل على الفرج حتى أولجا معا .

بعد الكثير من من الوقت تنهد هيوكجاى براحة و هو يقول

" بالمرة القادمة لن أضع أي مرطبات سسيكون سائلي هو المرطب الوحيد بيننا "

نظر لة دوني بصدمة وببراءة مزيفة قال

" و هل سيكون هناك مرة قادمة ؟"

نظر لة هيوكجاى بنصف عين قائلا

" لا سنعتبر أيا كان ما حدث لم يحدث هيا أذهب لمنزلك في الحال "

أبتسم دوني و هو يقول

" و لكن أنا منزلي هنا أنت يمكنك العودة للبلد التي كنت تعيش بها هيا أذهب "

نقر هيوكجاى على قلب دوني قائلا بحب

" أنا بلدي و موطني هنا أنت العالم كلة بالنسبة لي "

أبتسم دوني بحب و تقربا ليقبلا بعض و لكن صوت الباب الذي يضرب بقوة أفزعهما

" من الذي يمكن أن يأتينا بمنتصف الليل و في ليلة كتلك "

" هيوكي الباب يضرب بقوة أنا قلق دعنا نلبس سريعا و نذهب لني من أرجوك أشعر أن هناك خطب ما "

وافق هيوكجاى و قفزا في أى ملابس أمامهم و في تلك الأثناء توقف الضرب و لكن دونغهى أصر على فتح الباب حينما فتحة وجد جسدا يسقط علية ليصرخ بفزع قائلا

" سوني "