أتسعت نظرات هيوكجاى و هو يلف بنظرة حول بالمطعم و أعاد النظر أمامة ليجد دونغهى ينظر له بقلق قائلا
" ما الأمر ؟ "
تنهد بقلة حيلة و أشار لة بلا شيء و أكمل قائلا
" لا بأس ليزا أنا سأتصرف سأغلق الآن "
" ما الأمر هيوك "
" لا شيء حبيبي مشاكل بالعمل بسيطة "
" متأكد ؟ تبدوا مضطربا "
نفى و أجبر نفسة على أبتسامة قائلا
" لا بأس حبي لست مضطربا هيا تناول طعاما لنخرج أين تريد الذهاب "
" ملهي ليلي , لم أذهب لأي ملهي ليلي سوى بار ليتوك فقط أريد أن أذهب لواحد كذلك الذي يمتلكة ذلك العاهر "
رفع هيوكجاى حاجبة قائلا
" هل تريد أن يقول هيونغ أنني أفسدتك "
" ما لا يعرفة لن يغضبة "
قهقه هيوكجاى قائلا
" بل سأعمل على إعلامة حتى أغضبة "
******************
كان دونغهى كطفل يدخل الملاهي للمرة الأولى شرب حتى ثمل , رقص مع هيوكجاى حتى خارت قواه , ألتقط العديد من الصور مع وبدون هيوكجاى و المزيد من فيديوهات التيكتوك و هيوكجاى يجارية بقدر ما يريد الصغير حتى يكون سعيدا و بعد عدة ساعات عند الثالثة كان هيوكجاى يحمل دونغهى بين ذراعية فاقدا للوعي من الثمالة و التعب دخل الفندق إلى غرفتهم أخلع دونغهى ملابسه وبدل هو ثيابة ثم عانقة وناما .
في الصباح نهض دونغهى يصرخ من الصداع ليخرج هيوكجاى من الحمام منفجرا من الضحك و هو يقول
" ما الأمر تشعر بالصداع ؟ كان يجب أن تشرب بخفة و خصوصا أنها مرتك الأولى "
قفز بجوارة و أخذه بحضنة قائلا
" لا بأس سنطلب حساء الثمالة عالفطور و كوب قهوة و ستكون على ما يرام "
ظل يمسح على شعرة لبعض الوقت بينما يقوم بتهويده كالأطفال ليستقيم دونغهى و هو ينظر له قائلا
" أنت تتعامل معي و كأني طفل صغير ألا ترى ذلك "
قبل جبهتة و هو يقول بحنان
" و ما المشكلة في ذلك أنت طفلى الصغير أحب تدليلك "
ثم أبتسم بخبث قائلا
" ربما يجب عليك أن تناديني دادي "
" هذا في أحلامك فقط هيوكجاى "
تركة وركض للحمام ليقهقه هيوكجاى بأستمتاع أرتدي ثيابة و وقف ينظر من الشرفة ليخيل لة هيئة شخص مألوف يجلس أمام المسبح , سحب هاتفة و محفظتة و ركض دون أن يتحدث مع دونغهى حتى .
أنت تقرأ
أخر كلامي ... أحبك 2
Romanceالجزء الثاني من رواية اخر كلامي احبك حيث زواج الايونهي و كيف هي علاقتهم بعد الزواج هل تظنون أن مشاكلهم أنتهت بمجرد الزواج أنتم مخطئون لقد بدأنا للتو !!!!!!!!