part 13

39 4 4
                                    


أتسعت نظرات هيوكجاى و هو يلف بنظرة حول بالمطعم و أعاد النظر أمامة ليجد دونغهى ينظر له بقلق قائلا

" ما الأمر ؟ "

تنهد بقلة حيلة و أشار لة بلا شيء و أكمل قائلا

" لا بأس ليزا أنا سأتصرف سأغلق الآن "

" ما الأمر هيوك "

" لا شيء حبيبي مشاكل بالعمل بسيطة "

" متأكد ؟ تبدوا مضطربا "

نفى و أجبر نفسة على أبتسامة قائلا

" لا بأس حبي لست مضطربا هيا تناول طعاما لنخرج أين تريد الذهاب "

" ملهي ليلي , لم أذهب لأي ملهي ليلي سوى بار ليتوك فقط أريد أن أذهب لواحد كذلك الذي يمتلكة ذلك العاهر "

رفع هيوكجاى حاجبة قائلا

" هل تريد أن يقول هيونغ أنني أفسدتك "

" ما لا يعرفة لن يغضبة "

قهقه هيوكجاى قائلا

" بل سأعمل على إعلامة حتى أغضبة "

******************

كان دونغهى كطفل يدخل الملاهي للمرة الأولى شرب حتى ثمل , رقص مع هيوكجاى حتى خارت قواه , ألتقط العديد من الصور مع وبدون هيوكجاى و المزيد من فيديوهات التيكتوك و هيوكجاى يجارية بقدر ما يريد الصغير حتى يكون سعيدا و بعد عدة ساعات عند الثالثة كان هيوكجاى يحمل دونغهى بين ذراعية فاقدا للوعي من الثمالة و التعب دخل الفندق إلى غرفتهم أخلع دونغهى ملابسه وبدل هو ثيابة ثم عانقة وناما .

في الصباح نهض دونغهى يصرخ من الصداع ليخرج هيوكجاى من الحمام منفجرا من الضحك و هو يقول

" ما الأمر تشعر بالصداع ؟ كان يجب أن تشرب بخفة و خصوصا أنها مرتك الأولى "

قفز بجوارة و أخذه بحضنة قائلا

" لا بأس سنطلب حساء الثمالة عالفطور و كوب قهوة و ستكون على ما يرام "

ظل يمسح على شعرة لبعض الوقت بينما يقوم بتهويده كالأطفال ليستقيم دونغهى و هو ينظر له قائلا

" أنت تتعامل معي و كأني طفل صغير ألا ترى ذلك "

قبل جبهتة و هو يقول بحنان

" و ما المشكلة في ذلك أنت طفلى الصغير أحب تدليلك "

ثم أبتسم بخبث قائلا

" ربما يجب عليك أن تناديني دادي "

" هذا في أحلامك فقط هيوكجاى "

تركة وركض للحمام ليقهقه هيوكجاى بأستمتاع أرتدي ثيابة و وقف ينظر من الشرفة ليخيل لة هيئة شخص مألوف يجلس أمام المسبح , سحب هاتفة و محفظتة و ركض دون أن يتحدث مع دونغهى حتى .

أخر كلامي ... أحبك 2حيث تعيش القصص. اكتشف الآن