في أيطاليا حيث يكمن السحر والجمال تعيش فاليتا بطرس طالبه القانون اللامعه حياة مثالية لا تشوبها شائبه، و كرهها للمجرمين جعل لقب ملاك العداله يلتصق بها.
ماذا قد يحدث عندما يتقاطع قدرها بطريقة مدبره مع ريفانو ريسُ، الرجل المليئ بالأسرار من أعماق المافي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
0:00 بتوقيت الاجرام
المجرم شخص كغيره من الناس ، الفرق فقط أنه تم القبض عليه متلبساً ... لذا توخى الحذر.. ربما الشخص الذي سيقبض عليك... خلفك
أرحب بعزيزي القارئ الذي سقط سهواً في روايتي.. او ربما قد قاده شيطان الملل ليسقط بين أسطري ، حتى لو خرقت القانون الأسود وحكمت على الكتاب من غلافة.. لازالت الشخصيات التي تحدق بك في الظلام ترحب بك... متشوقة لرؤيتك... ولتخبرك... سراً
لكل شرير قصة مؤلمه يسدل الستار عليها لتستمتع أنت... يتصنع الجميع المثالية لتستمتع أنت.. ثم تختم الرواية بالسعاده الأبدية لتبتسم مره واحده ، ثم تذهب إلى الأبد متناسي أنك أنت الشرير الحقيقي...
هنا ألامر مختلف... نعم الجميع مثاليين... لكن لا أحد سعيد.. ستسأل نفسك عن المخبى تحت القناع.. وكعادتك تريد أن تلون البحر وترتب خرائط مايحدث ، لذا دعني أقول لك.. صبراً عزيزي القارئ سوف أخبرك بكل شيء!.. فقط أن أنكشف الماضي ..وأن رأيته
لذا أن كنت تعشق الفريد اهلاً بك... لكن أن كنت تبحث عن المستهلك والقديم فلا عيب.. أذهب لتقرأ رواية أخرى ، لأن روايتي ستروقك فهي تروق الجميع طبعاً ، لكن لن أضمن أنك ستقع في حبها
لاتستعجل.. خذ الأمور برويه.. وانطلق.. لكن لا تنسى.. لن تعرف أي شيء أن لم يتكلم
ولأنني أنا الكاتب الطيب الذي يحبك مهما بلغت من شر ، دعني أخبرك بأول سر ستعرفة في طريقك إلى الجحيم ، لاتثق بهم سيخدعونك
_____ لقد كان مثل القمر ، محاط بالغموض والاكاذيب.. ومع ذلك أحسست أن كل الطرق تؤدي اليه أم أنها انا التي لا تعرف سوى طريقة ..كان وجوده يحرك المحيط الهادئ بداخلي..جاعل أمواج قلبي أقرب و أقرب إلى شاطئه , عينيه الثاقبتان مثل نجوم منتصف اليلل.. آسره ومنومة لدرجة أن نظري بقى أسير عينيه ،لكني لم استسلم لجاذبيته الغامضة ، وحدي أنا من يعلم أنني سأخسره
_
رأتها عيناي فتورط عالمي كله...كانت مثل الشمس..أن اقتربت منها احرقتك ، وأن ابتعدت أنعمت على نفسك ، وأنا مثل كل أقمار الله أنجذبت الى جاذبيتها غير قادر على الخروج من مدارها ، كلما حاولت الخروج اهتزت طبيعتي البارده والحذره برؤيه جمال عيناها ، كانت مثل قمه الجليد تخفي اكثر من ما تظهر مهما حاولت فك شفرتها ، سيظل الغموض موجودًا دائمًا
حبهما كان مثل اتحاد خطين متوازيين ، مقدر لهما دائمًا أن يمرا ببعضهما البعض دون أن يتلامسا أبدًا، فقط ليُتركا راغبين في المزيد
_______
《 أسم القصة SACRED~~ بمعني المقدس..او الشخص الذي يقدس شيئًا لبقية حياته 》
~~~~~~
عزيزي القارئ.. لا تقرأ بصمت هل سمعت يوماً بكمان أخرس؟ او برسام أبتر؟... تعليقاتك غير أنها تسعدني ألانها ايضاً كتقدير لتعبي!
الرواية تتناول مواضيع حساسة للبعض لذا تم تصنيفها 18+
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
