19

1.9K 62 18
                                    

انجوي
.
.



وفورما التفتت ضدمت حينما رأيت تايهيونغ يقف خلفي مُرتعباً ومارسي تخطو الينا تُحادِثني ، وبكامل قوتي رزعته على الحائط وكتمت ثغره بيدي لتلتصق اجسادنا حينما اقتربت وسحبت الباب لأغلقه علينا بالمفتاح ، وهاهي عيناه ارتعبت خوفاً من غضبي المُخيف وصدمتي التي ولأول مره يراها في عيناي...
وطرقت مارسي الباب مُتعجِبه " ااء! جيون لما اغلقت الباب؟ اردت ان نستحم سؤياً "
وعيناي لا تُفارِق تايهيونغ ، يرتجف خوفاً وعيناه ترتعش لوضعيتنا ، وقُلت بنبره ثابته مُخفياً جنون غضبي " لقد انتهيت سأقضي حاجتي واخرُج ، يؤماً آخر نستحم معاً "
كذبت وانزلت يدي عن ثغره ليبتلع انفاسه المذبوحه ، و هسهست مُحاولاً تمالك . غضبي " ما للعنه التي تفعلها هنا!!!.... " ولكن يبدو انه في عالمٍ آخر ، فها هي عيناه تتفحّص . جسدي بكل جرأه ، وانزل عيناه لمناطقي لتتبعثر انفاسه
عدي.  وارتبكت عيناه ، ونظر لعيناي وبرجفة صوته همس مرتعشاً "
يبدو اني سأفقد وعيي!
و هسهست غاضباً أحرقه بعيناي " كيف تجرأت ودخلت علي هنا !!!! " وازداد ارتباكه ، ورفع يديه ليتمسك بعُنقي وکامل جسده يرتجف ، يداه ترتعش ، وعيناه اعادت النظر لرجوليتي لتنذيح انفاسه بملامحه الباهته ، ضحكه قصيره باهته ومن ثم تلاشت ، وكأنه شاهد شيئاً لم يتوقعه في حياته ، وارآح جبينه على صدري وبإرتباكه الواضح قال وصوته يرتعش " الهي! أقسم انّي حقاً سأفقد وعيي ابي
" تايهيونغ !! اثريدني ان انزل عقابي عليك! اهذا ما تريده ان أشذَب جسدك بحزامي! " قلتها وصوتي ملئته الجده ، وهاهو يتلمس كتفآي بيداه، يُحركها على جسدي من الأعلى هامساً بخدر " لتنزل عليّ عذابَك راض بذالك ، صدقني انني راض وفوراً ما ارتعش جسدي حينما شعرت بیدآه نزلت تتلمس صدري لمعدتي واسفل معدتي يُحركها رغبتاً بوصولها لما بين فخذاي ولكن بصدمتي الواضحه فوراً ما امسكت يديه وثبتتها على الحائط اعلى رأسه وعيناي تكاد تخرج من رأسي لشدّة غضبي وصدمتي لتصرفاته ...!!!
غلفته
" انت حقاً تُريدني ان أعاقبك !!! " قلتها وصوتي . الصدمه ، هل كان يُحاول لمس رجوليتي!!! ونظر لعيناي بتلك العينان الخدره ، والملامح المُتلهفه ، وبوجهه القريب
مني همَس مُرتعشاً " لتُعاقِبني ، ولتجعل عقابي مابين فخذيك ، فأنّي راض بذالك
" تايهيونغ !!! " بحده ارتفع صوتي بصدمه ، هل هو مُحِق بشأن رغبته بجسدي !! ظننت انه يتفوه بالهراء فقط ولكن يبدو انه حقاً يرغب
وقالت مارسي من داخل الغُرفه بتعجب " مَن تُحادِث جيون؟ "
وعيناي لا تفارق عيناه ، اشد يداه على الحائط اعلى رأسه وجسدي قريب منه ، ولم أجيبها بل انّي صدمت وتكهرَب جسدي بل ان دواخلي ارتجفت حينما شعرت برُكبة تايهيونغ خذت طريقها تتلمّس فخذي وتتحرّك مُقتربه من مناطقي ليهمس بخدر صؤته " اخبرها بأنك تُحادِث إبنها الذي يلتصق بجسد ابيه العاري وسط الحمام ويُخبرك بمدى رغبته بلمسك
" إياك !!... " هسهستها بحده أهدده ان لا يقرب مناطقي ، ولكن أقسم ان اطرافي ارتعشت وابتلعت توثري بإرتعابي حينما اراح رُكبته على رجؤليتي وحرّكها بهدوء شديد يُفقدني صوابي ، ونظر لعيناي عميقاً مُستلذا ارتباكي ليهمس امام شفتاي " اخبرها بكم انّي كم تمنيت ان اكون جائياً على ركبتاي امامك ، خاضعاً لك ، وبك عارياً بالكامل ، وبيدك رجوليتك ، تضرب به شفتاي ووجنتاي ضربات خفيفه طالباً
اياي ان امتصه ، وانّي امتصه بكل رضى.
وهدأت ودواخلي استيقظت مُرتعبه ، ملامحي هادئه وتوثري واضح ، اتصنّع الثبات ولكن شعُور ركبته على رجوليتي
يمسده افقدني ثباتي لأقول وصوتي خرج مهتزاً " اخرُس... " ورضى ملئ ملامحه يُخبرني بسعادته لإستشعاره توثري لفعلته ، وزاد بحركة رُكبته لترتعش معدتي حينما ضغطها بقليل من القوه وقرّب شفتاه و همَس امام وجهي " نعم يا سيدي افعل ، وانّي اأخذ رجوليتك بين يداي ، وأمسده بكل رضى ، أرسل النعيم لك من شفتاي ، واأخُذه في ثغري ، امتضه بكل شراهه، اجعلك ترتجف راضياً ، ترتعش متلذذاً . ترمي برأسك للخلف مُلطخاً ايآي ببيآضك ، واني ابتلعه واتذوق نعيمك ، وأريك ما يعني النعيم وأذيقك اياه وانت
راض عن ذالك "...
L
" يكفي !!!... " نطقتها أحاول ايقاف جنونه ، وكلي ارتجف لقسوة كلماته ، وقوة تأثيرها ، استشعر خُبثه وهو يُحاول اخضاعي بشتى الطرق ، وندهت مارسي متعجبه " مع من تتحدث جيون !!!... " واجبتها فوراً كاذباً وصوتي ينتفض
اتحدث على الهاتف ، اذهبي للنوم سأتأخر
وعيناي لا تُفارق عيناه ، من قُربنا هذا وارتباك انفاسنا . وقرب اجسادنا ، استشعر رُكبته لاتزال على رجوليتي يُضعفني بأكملي ، يُهلكني ويُشعرني بضعفي امامه ، وابتلعت
خوفي ونطقت هامساً اهزّ وجهي واستشعر حركتة رُكبته الأمر ليس سهل تايهيونغ، احاديثك الفاجره لن تحصل بيننا ابداً ، وافكارك الفاسقه لن اجعلك تفعلها ابداً ، تمالك جنونك وغبائك ، وتذكر اني ابيك وفُحش رغباتك لن يتحقق اسمعتني.....
وضحك بخفوت ضحكه قصيره ساخره بها استهزاء واضح ، ولازلت اشد يداه اعلى رأسه ، وقرّب وجهه مني بشده ، قربه للحد الذي كادت تتلامس شفاهنا ، وارتطمت انفاسه بي لينظر لعيناي وبشخريه شديده قال لي " إبي! هل أبي الذي يكاد ينهار اثر لمساتي فها انت ترتجف مرتعباً خائفاً اثر حركة ركبتي ، وماذا إن كانت يداي " وانزل نظراته لشفتاي ليسقط قلبي مُرتجفاً حينما اكمل بكل ثقه " ويُمكنني القسم على رُوحي ، انّ بذات كرهك لفسق تصرفاتي الا انك ما اشتهي ، وترغب بي ، وجسدك يُثبت لي ذالك ، فها انت تكاد تنتشي اثر لمسي ، وانك تستطيع ذبحي ولكنك تشتهي
فضلت الوقوف مستشعراً رُكبتي تعبث برجوليتك يا ابي! تستطيع طردِي وقتلي والإعراض عني ولكنك تختار العبث معي وبعدها كالأبله ترجؤ توقفي ولكن هل حقاً ثريدني ان اتوقف؟ "
وارتعش جسدي قوتي اكره تصرفاته، ولكن قلبي وعقلي وجسدي ودواخلي كلها تستلذ فُسق تصرفاته ، جسدِي يهتز ضعيفاً ، دواخلي تتلذذ بفحش افعاله، احاول التكران بكامل قوتي ولازال يُخضعني في كل مره بطرق قاسيه على قلبي ، وهاهو حرّك ركبته بشده قليلاً لأرتبك برعشه سرت على كامل جسدي
لكلماته ، ونفيت ودواخلي تعارضني ، بكامل
وعيناي اهتزت ناظره لعيناه التي تتحداني حينما همس امام شفتاي ضاحكاً " اثريدني ان انزل على ركبتاي وأريك عرض يشتهي . وعقلي! هممم! "
لما
عقلك
~~~~~
يتبع

قُبلات الجَحـيِم | 𝐓𝐚𝐞𝐤𝐨𝐨𝐤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن